مفتي الجمهورية يشدد على عمق العلاقات الإفتائية بين مصر وماليزيا ويبحث سبل التعاون المشترك

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محافظ القاهرة يقرر إلزام المحلات التجارية بوضع صناديق قمامة ويحدد غرامة 5 آلاف جنيه للمخالفين مفتي الجمهورية يشدد على عمق العلاقات الإفتائية بين مصر وماليزيا ويبحث سبل التعاون المشترك الحكومة الإسرائيلية توافق على إغلاق إذاعة الجيش وسط تحذيرات من المساس بحرية التعبير وكيل الأزهر يستقبل وفدًا عُمانيًّا للاطلاع على تجربة الأزهر في التربية الإيجابية وبناء قدرات القادة الدينيين أمير قطر يعلن اكتمال «معجم الدوحة التاريخي للغة العربية» ويثمن الجهود العلمية للباحثين ملتقى التفسير بالأزهر يناقش الإعجاز العلمي في حديث القرآن عن خلق الضفادع اقتراح برلماني لإنشاء هيئة تنظيم السوق العقاري لحماية المواطنين وضبط التعاملات العقارية إسرائيل توافق على قانون إنشاء لجنة تحقيق سياسية لأحداث 7 أكتوبر 2023 وسط احتجاجات تأجيل محاكمة البلوجر هدير عبد الرازق و”أوتاكا” بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء إلى 29 ديسمبر عمرو طلعت: قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يسجل نموًا مستمرًا وتعزيز الاستراتيجية الوطنية لمصر الرقمية وزير الشباب والرياضة: حوكمة الأداء الرياضي وتطوير العلوم الرياضية ضمن أولوياتنا رئيس لجنة الشباب والرياضة بالشيوخ يحذر: أكثر من 20% من الرياضيين خارج مظلة نقابة المهن الرياضية

دين

مفتي الجمهورية يشدد على عمق العلاقات الإفتائية بين مصر وماليزيا ويبحث سبل التعاون المشترك

مصر، ماليزيا
مصر، ماليزيا

أكد مفتي الجمهورية الدكتور نظير عياد على عمق العلاقات التاريخية والعلمية التي تربط بين مصر وماليزيا، مشيرًا إلى أن هذه العلاقات تمثل ركيزة أساسية لتوسيع آفاق التعاون الديني والعلمي بين المؤسستين الإفتائيتين في البلدين.

جاء ذلك خلال لقاء مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، مع الداتوء سري وان زاهيدي وان تيه، مفتي ولاية بيراك بماليزيا والوفد المرافق له، بمقر دار الإفتاء، لبحث سبل تعزيز التعاون الإفتائي المشترك، ولا سيما في مجال تدريب المفتين وبناء القدرات العلمية والمؤسسية.

واستعرض فضيلة المفتي تاريخ دار الإفتاء المصرية وتطور إداراتها المختلفة، موضحًا أن الدار تُعد من أقدم المؤسسات الإفتائية في العالم الإسلامي، وقد شهدت تطورًا مؤسسيًا ملحوظًا يواكب المستجدات المعاصرة، بما يعزز دورها في خدمة الأمة الإسلامية والمجتمع الدولي.