مشروع ”مستريح جديد” بالعبور.. يمارس نشاطه باستغلال علاقاته بالسياسيين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تعرف على مباريات اليوم الجمعة والقنوات الناقلة بَيْتُ الزُّكاةِ يضاعف إعانة شهر يوليو بمناسبة عيد الأضحى المبارك شديد الحرارة ورياح مثيرة للرمال | الارصاد تكشفف توقعات طقس الجمعة 9 يونيو 2023 نكشف مفاجأة كولر في قائمة الأهلي قبل مواجهة الوداد وصول أولى شحنات الأدوية المشتقة من البلازما المصرية من أسبانيا الكلية الفنية العسكرية تفتح باب التسجيل بالدراسات العليا بالفصل الدراسى الأول للعام الدراسى 2023 / 2024 للحاصلين على بكالوريوس الهندسة القوات المسلحة تقدم تيسيرات لطلبة مدارس التربية الفكرية من ذوى الهمم لإنهاء مواقفهم التجنيدية خبير فى جراحة العمود الفقرى بالمركز الطبى العالمى القوات المسلحة تحتفل بتخرج دورة تأهيل الأعضاء المدنيين الدفعة (22) رقابة إدارية المنعقدة بالأكاديمية العسكرية المصرية العليا الأرصاد تكشف موعد نهاية موجة الطقس السيء مفاجأة .. عودة حلا شيحة للتمثيل من جديد قصة الروبوت صوفيا الذي يرغب في تدمير البشر

حوادث

مشروع ”مستريح جديد” بالعبور.. يمارس نشاطه باستغلال علاقاته بالسياسيين

توظيف أموال
توظيف أموال

ظهر في الآونة الأخيرة مستريح جديد بمدينة العبور, وهذه المرة بأسلوب مبتكر جديد من خلال علاقاته برجال الأعمال و "الشو الإعلامي", يعمل بمجال التسويق العقاري ويدعي انه من أصحاب الأملاك والأراضي بالعبور , وكانت له محاولات عديدة لكي يصبح نائبا بالبرلمان ولكن باءت جميعها بالفشل , حيث قام بإقحام نفسه بالسعي خلف الأحزاب السياسية وتنظيم العديد من المؤتمرات بالعبور ليقف بجوار الشخصيات العامة والمسئولين ليكتسب ثقة المواطنين, من أجل استقطاب المزيد من الضحايا, حيث اتبع خطة مبتكرة للغش والك-ذب علي المواطنين كان أولها: أرض تقع في منطقة أنشاص طريق العبور- بلبيس , قام ببيعها للعشرات من المواطنين وليست ملكه .

كما ادعي انه مسئول بمشروع دار مصر بالعبور وحصل على الملايين من المواطنين من أجل حجز شقق في مشروعات دار مصر بالعبور , بعد أن أوهم المواطنين بأنه الرجل الأول بالعبور, خاصة بعد أن أهدي علامة مميزة على الطريق لجهة حكومية, ولم يسلم سوق الجملة بالعبور من شره , حيث أشاع انه من تجار وكبار معلمين سوق العبور ولديه محلات عملاقة بالسوق, ليزداد بذلك عدد ضحاياه من جميع محافظات مصر تقريبا , منهم: رجال أعمال وإعلاميين ومعظمهم من الطبقة الكادحة , وتقوم جريدة "الدفاع العربي" بفتح هذا الملف من خلال التحقيقات الصحفية وتقديم الأدلة للرأي العام لكي تقف الأجهزة المعنية على حقيقة الأمر.