اكتشاف حطام طائرة من الحرب العالمية الثانية بالبحر الأدرياتيكي..تفاصيل

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

منوعات

اكتشاف حطام طائرة من الحرب العالمية الثانية بالبحر الأدرياتيكي..تفاصيل

حطام طائرة من الحرب العالمية الثانية
حطام طائرة من الحرب العالمية الثانية

أصبح حطام إحدى الطائرات المكتشفة آثارها والتي تعود إلى الحرب العالمية الثانية مصدر جذب للسياح، وهو الحطام الموجود على عمق 200 قدم أى ما يعادل 60.96 من سطح البحر الأدرياتيكى - وهو أحد فروع البحر المتوسط الذى يفصل شبه الجزيرة الإيطالية عن شبه جزيرة البلقان.

تعتبر قاذفة القنابل العملاقة المستخدمة فى الحرب العالمية الثانية، التى تحمل الرقم التسلسلي 44-6630، واحدة من أفضل حطام الطائرات B-17 المحفوظة.

هذه الطائرة من صنع شركة بوينج وكانت في مهمة قصف على فيينا كجزء من حملة الحلفاء لتحرير أوروبا من النازيين عندما قامت برحلتها الأخيرة المصيرية في 6 نوفمبر 1944.

وهبطت الطائرة في البحر الأدرياتيكي تحت النيران الكثيفة المضادة للطائرات، على بعد 31 ميلاً أى ما يعادل 50 كم من الساحل الكرواتى بالقرب من قرية روكافاك، ونجا جميع أفراد طاقمها من الهبوط الاضطرارى باستثناء واحد فقط.

وأشارت تقارير بريطانية إلى أن حطام الطائرة B-17 ما زال نقطة جذب للغواصين، التى تحتفظ بهيكلها، فيما تحطم زجاج قمرة القيادة للطيار، كما تظهر محركاتها وأجنحتها مغطاة بالطحالب والرمل والقشريات الميتة.

اشتهرت الطائرة بقدراتها الدفاعية حيث إنها مزودة ببرج مع مدفعين رشاشين على الذيل.

وبنيت الطائرة القوية ذات الأربعة محركات لصالح سلاح الجو الأمريكى (USAAC) خلال فترة كانت المحركات المزدوجة هى القاعدة.