ليلى عبد اللطيف: 10 توقعات كارثية لعام 2025 لم تتحقق

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
نهاية سعيدة لواقعة ”طالبة البحيرة”.. عودة ياسمين علاء صبحي لأسرتها بفضل فيسبوك والصحافة الإلكترونية مرض السكري «المرض الصامت».. 7 أعراض مبكرة يجب الانتباه إليها الزبادي اليوناني بالفواكه.. وجبة صحية غنية بالبروتين والألياف لمختلف الأعمار بوتين يطالب القادة العسكريين بمواصلة العملية الخاصة للسيطرة على زابوريجيا تغليظ عقوبات قانون المرور الجديد.. تفاصيل المخالفات والغرامات لضمان السلامة على الطرق ليلى عبد اللطيف: 10 توقعات كارثية لعام 2025 لم تتحقق ماذا يحدث لجسم طفلك عند تناول الفراولة؟ فوائد صحية مهمة وتحذير من الحساسية وزير التموين يشدد على جودة الدقيق لضمان إنتاج خبز مدعم مطمئن للمواطنين رئيس لجنة الإسكان بمجلس الشيوخ: تنمية سيناء ضرورة قومية واستكمال مشروعات الطرق علامة انتصار على الإرهاب إدارة قناطر إسنا الجديدة تُوقف مرور الشاحنات بسبب أعمال صيانة الأم قدوة الطفل الرقمية: كيف يؤثر استخدام الأجهزة الإلكترونية على سلوكيات الأطفال؟ تير شتيجن يعود لتدريبات برشلونة وسط غموض مستقبله ومنافسة حامية على المرمى

منوعات

ليلى عبد اللطيف: 10 توقعات كارثية لعام 2025 لم تتحقق

ليلى عبد اللطيف
ليلى عبد اللطيف

أثارت توقعات خبيرة الأبراج والفلك ليلى عبد اللطيف لعام 2025 جدلاً واسعًا، خاصة بعد مرور أشهر من العام دون تحقق الكثير منها، على الرغم من شمولها أحداثًا سياسية ومالية وعالمية بارزة.

ومن أبرز التوقعات التي لم تتحقق حتى الآن:

  • حدوث كوارث طبيعية أو زلازل قوية في مناطق محددة من البحر المتوسط، دون أي تأثير ملموس على الواقع.

  • وفاة شخصية بارزة أو مفاجئة في العالم العربي، وهو ما لم يسجل على أرض الواقع.

  • تطورات سياسية حادة أو انفجارات في ملفات دولية حساسة مثل سد النهضة، دون أي تغييرات جذرية.

  • هبوط مفاجئ في سعر الدولار أو اضطرابات مالية كبيرة، وهو ما لم يحدث في الأسواق.

  • انتشار أوبئة أو فيروسات أكثر فتكاً من فيروس كورونا، وهو لم يتحقق.

تباينت ردود أفعال المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي بين من يرى أن هذه التوقعات قد تكون قابلة للتفسير لاحقًا، وبين من اعتبر أن صياغتها العامة والغامضة جعلت من تحققها صعبًا، مما قلل من مصداقيتها.

مع مرور الوقت، تبدو أغلب توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025 غير محققة أو قابلة للتأويل بشكل كبير، مما يعكس طبيعة التنجيم والفلك كقراءة عامة، أكثر من كونها تنبؤات دقيقة يمكن الاعتماد عليها.