مجدي بدران يحذر.. الأتربة المنتشرة في الجو تحمل كميات ضخمة من الميكروبات

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
عائلة سعد تحصد المركز الأول في المسابقة العالمية للقرآن الكريم الفرع السابع مفتي الجمهورية: الندوة الدولية الثانية للإفتاء تسعى لمواجهة الأمية الرقمية والدينية وتعزيز وعي الأمة محافظ البنك المركزي: اختيار العاصمة الجديدة لمركز التجارة الإفريقي يعكس قوة الاقتصاد المصري عبدالعاطي: تثبيت وقف إطلاق النار في غزة أولوية قصوى لضمان تدفق المساعدات وإعادة الإعمار مدبولي يتفقد مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الجديدة بتكلفة 2.175 مليار جنيه علي جمعة يوضح فضل تعظيم مكة المكرمة واستحباب الغسل قبل دخولها مجموعات مسلحة تستهدف الأمن الداخلي في السويداء بطائرات مسيرة انتحارية باحث مصريات ينفي صحة «الزئبق الأحمر» في مصر القديمة ويكشف عن واقعة غريبة النيابة تحقق في وفاة أجنبي داخل شقته بشرق الإسكندرية عمرو أديب يهاجم إخفاق منتخب مصر في كأس العرب ويشكك في جدية الإصلاح الرياضي أفضل 5 هواتف متوسطة لعام 2025 تجمع بين الأداء المتميز والسعر المناسب محافظ الشرقية: 96.8% نسبة الاستجابة للشكاوى عبر المنظومة الحكومية الموحدة في نوفمبر

مجتمع الدفاع

مجدي بدران يحذر.. الأتربة المنتشرة في الجو تحمل كميات ضخمة من الميكروبات

تعبيرية
تعبيرية

حذر الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، من التغيرات المناخية الحادة التي تحدث خلال فصلي الخريف والشتاء، والتي تؤدي إلى انتشار الأمراض التنفسية وزيادة الحالات المصابة بنزلات البرد.

وقال بدران، خلال لقائه برنامج "صباح البلد"، إن فصل الخريف يتميز بتقلبات جوية سريعة، حيث يمكن أن يبدأ اليوم بحرارة مرتفعة ثم يتحول فجأة إلى طقس بارد أو ممطر، وهو ما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات المختلفة، مشيرا إلى أن تغير المناخ أدى إلى تداخل الفصول واختلاط الظواهر الجوية بشكل غير مسبوق.

وأشار إلى أن الأتربة المنتشرة في الجو خلال الخريف تحمل كميات ضخمة من الميكروبات، موضحا أن هذه الأتربة تُعد من أهم مسببات الحساسية، لأنها تنقل بقايا حيوانات وأتربة الشوارع والمزارع والمخلفات البيئية المختلفة.

وأكد بدران على أهمية ارتداء الكمامة في فصل الخريف لتقليل فرص استنشاق الملوثات والميكروبات، حيث تزداد العدوى في ظل التقارب الجسدي والمصافحات، مشيرا إلى أن التحية الجديدة بعد جائحة كورونا أصبحت بدون مصافحة، حفاظا على الصحة العامة والوقاية من انتقال العدوى.