مجدي بدران يحذر.. الأتربة المنتشرة في الجو تحمل كميات ضخمة من الميكروبات

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

مجتمع الدفاع

مجدي بدران يحذر.. الأتربة المنتشرة في الجو تحمل كميات ضخمة من الميكروبات

تعبيرية
تعبيرية

حذر الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، من التغيرات المناخية الحادة التي تحدث خلال فصلي الخريف والشتاء، والتي تؤدي إلى انتشار الأمراض التنفسية وزيادة الحالات المصابة بنزلات البرد.

وقال بدران، خلال لقائه برنامج "صباح البلد"، إن فصل الخريف يتميز بتقلبات جوية سريعة، حيث يمكن أن يبدأ اليوم بحرارة مرتفعة ثم يتحول فجأة إلى طقس بارد أو ممطر، وهو ما يجعل الجسم أكثر عرضة للفيروسات المختلفة، مشيرا إلى أن تغير المناخ أدى إلى تداخل الفصول واختلاط الظواهر الجوية بشكل غير مسبوق.

وأشار إلى أن الأتربة المنتشرة في الجو خلال الخريف تحمل كميات ضخمة من الميكروبات، موضحا أن هذه الأتربة تُعد من أهم مسببات الحساسية، لأنها تنقل بقايا حيوانات وأتربة الشوارع والمزارع والمخلفات البيئية المختلفة.

وأكد بدران على أهمية ارتداء الكمامة في فصل الخريف لتقليل فرص استنشاق الملوثات والميكروبات، حيث تزداد العدوى في ظل التقارب الجسدي والمصافحات، مشيرا إلى أن التحية الجديدة بعد جائحة كورونا أصبحت بدون مصافحة، حفاظا على الصحة العامة والوقاية من انتقال العدوى.