مهرجان بورسعيد السينمائي يواصل فعالياته بندوة أفلام متنوعة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الأكاديمية العسكرية تعلن أسماء المقبولين في الدفعة الجديدة صادرات السيارات المصرية تتجاوز مليار دولار ونمو الترخيص للمركبات الجديدة خبيرة أعصاب تكشف أسرار لغة الجسد لفهم المشاعر والتفاعل الاجتماعي عائلة سعد تحصد المركز الأول في المسابقة العالمية للقرآن الكريم الفرع السابع مفتي الجمهورية: الندوة الدولية الثانية للإفتاء تسعى لمواجهة الأمية الرقمية والدينية وتعزيز وعي الأمة محافظ البنك المركزي: اختيار العاصمة الجديدة لمركز التجارة الإفريقي يعكس قوة الاقتصاد المصري عبدالعاطي: تثبيت وقف إطلاق النار في غزة أولوية قصوى لضمان تدفق المساعدات وإعادة الإعمار مدبولي يتفقد مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الجديدة بتكلفة 2.175 مليار جنيه علي جمعة يوضح فضل تعظيم مكة المكرمة واستحباب الغسل قبل دخولها مجموعات مسلحة تستهدف الأمن الداخلي في السويداء بطائرات مسيرة انتحارية باحث مصريات ينفي صحة «الزئبق الأحمر» في مصر القديمة ويكشف عن واقعة غريبة النيابة تحقق في وفاة أجنبي داخل شقته بشرق الإسكندرية

فن وثقافة

مهرجان بورسعيد السينمائي يواصل فعالياته بندوة أفلام متنوعة

مهرجان بورسعيد السينمائي
مهرجان بورسعيد السينمائي

نظّم مهرجان بورسعيد السينمائي في دورته الأولى أولى ندوات الأفلام بالمركز الثقافي في محافظة بورسعيد، وسط حضور جماهيري كبير؛ وذلك ضمن فعاليات المهرجان الذي يحمل اسم الفنان الراحل محمود ياسين تحت شعار "سينما تُضيء" والممتد حتى 22 سبتمبر الجاري، برئاسة الناقد أحمد عسر، وبرئاسة شرفية للمنتج هشام سليمان.

وأدار الندوة الناقد الفني أحمد سعد الدين، بحضور المخرج محمد فهيم مخرج فيلم "معًا" من مصر، والمخرج الفرنسي من أصول جزائرية صبري بن عمار مخرج فيلم "وداع الليلك الأخير" من فرنسا، والفنان محمد يوسف بطل فيلم "إلى ريما" من مصر.

وأشار المخرج محمد فهيم، إلى أن فيلمه "معًا" هو مشروع تخرّج لفيلم قصير، موضحًا أنه قرأ كتاب "أحلام فترة النقاهة" للأديب نجيب محفوظ، واختار الحلم رقم 243 الذي يدور حول الإنسانية، لافتًا إلى أنه استغرق شهرين ونصف الشهر للتحضير للفيلم، الذي يتناول قضية الإنسانية، وأنه تعمّد وجود جنسيات متعددة داخل العمل للحديث عن مفهوم الإنسانية الذي تتفق عليه الشعوب.

من جانبه، أكد المخرج صبري بن عمار، أن فيلمه "وداع الليلك الأخير" هو حوار وصراع بين القلب، الممثَّل في الرجل الكبير، وبين الشعور والروح، مشيرًا إلى أنه استخدم الأقنعة للتعبير عن رؤيته الفنية، وأن التصوير استغرق يومين فقط بمشاركة أصدقاء يؤمنون بالعمل لتقليل التكلفة.