محافظ الفيوم يبحث التعاون المشترك مع الهيئة القومية للاستشعار من البعد

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية مصر تدين الهجوم المسلح في سيدني وتؤكد رفضها للعنف والتطرف شقيقة مريض الإيدز تنفي هياجه وتوضح ملابسات تقييده بمستشفى السلام نائب رئيس حزب الوعي: قانون تداول البيانات سيعزز الشفافية ويحد من الشائعات إبراهيم نجم: مبادرات ندوة الإفتاء نقلة نوعية في أدوات العمل الإفتائي الذكاء الاصطناعي يطرح تحديات كبيرة على الخصوصية والمحتوى الرقمي وزير الشباب والرياضة يفتتح نادي الرماية الجديد في الوادي الجديد أحمد السعدني يحقق تنوعًا فنيًا كبيرًا في 2025 استهداف سيارات ومركبات جنوب لبنان بثلاث غارات إسرائيلية اليوم

محافظات

0

محافظ الفيوم يبحث التعاون المشترك مع الهيئة القومية للاستشعار من البعد

الدكتور جمال سامى، محافظ الفيوم
الدكتور جمال سامى، محافظ الفيوم

بحث الدكتور جمال سامى، محافظ الفيوم ، مع ممثلين عن الهيئة القومية للاستشعار من بعد وعلوم الفضاء عدداً من مجالات التعاون المشترك لخدمة قضايا التنمية على أرض المحافظة والفرص الاستثمارية المتاحة.

 

وذكر بيان لمحافظة الفيوم، أنه خلال اللقاء استعرض ممثلو الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء مشروع ”التقييم الإقليمى لإمكانيات التنمية والحساسية البيئية بـ محافظة الفيوم باستخدام الاستشعار من البعد ونظم المعلومات الجغرافية” الذى بدأ العمل فيه منذ شهر يوليو الماضى ويستمر حتى شهر يونيو 2018، ويشمل محورين أساسين يتمثل أحدهما فى دراسات الوضع الراهن من الحساسية والمشكلات البيئية، والآخر حول إمكانيات التنمية والموارد المتاحة.

 

وأكد الدكتور جمال سامى، أهمية البحث العلمى فى خدمة قضايا التنمية على أرض المحافظة من خلال بناء قاعدة بيانات تساعد متخذى القرار فى التعرف على أفضل فرص الاستثمار المتاحة.

 

وأضاف أنه يجرى التنسيق لتوقيع بروتوكول تعاون مع الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء الأسبوع المقبل، موضحًا أن أهم مجالات البروتوكول ستشمل المشكلات الملحة والتنمية المستدامة على أرض المحافظة، من خلال دراسة إمكانيات المياه الجوفية ، وإمكانيات ومعوقات التنمية بالمحافظة، وتحديد الموارد الطبيعية بالمحافظة مثل الآثار والمحاجر والتعدين والآبار والمحميات والبحيرات والثروات الطبيعية والموارد الأرضية، وكذلك الربط بين إمكانيات التربة ونوعية المحاصيل، والتعديات على أراضى المحافظة، وإنتاجية الثروة السمكية ومشكلاتها، والتلوث فى بحيرة قارون ، والربط بين كل ما تم من دراسات لدعم اتخاذ القرار، إضافة إلى خطة التدريب العلمى بالمحافظة.