”بتوقيت 2028”.. ثاني حكايات ”ما تراه ليس كما يبدو” يتصدر المشاهدة على المنصات

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

فن وثقافة

”بتوقيت 2028”.. ثاني حكايات ”ما تراه ليس كما يبدو” يتصدر المشاهدة على المنصات

مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

واصل مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" تصدره لقوائم الأعلى مشاهدة عبر منصتي "واتش إت" و "شاهد VIP"، وذلك مع بدء عرض الحكاية الثانية من العمل بعنوان "بتوقيت 2028"، التي خطفت الأنظار منذ حلقاتها الأولى لما تحمله من أجواء مشوقة وأحداث مليئة بالغموض.

تقوم النجمة هنادي مهنا ببطولة الحكاية الجديدة بدور "داليدا"، إلى جانب الفنان أحمد جمال سعيد في شخصية "مازن"، ويوسف عثمان في دور "شريف"، ونانسي هلال التي تجسد شخصية "ياسمين".

وتدور أحداث "بتوقيت 2028" في إطار دراما اجتماعية ممزوجة بالغموض والإثارة، حيث تكشف كل حلقة عن أسرار جديدة وتضع الشخصيات أمام اختبارات صعبة تتعلق بالزمن والخيارات المصيرية.

الحكاية تأتي بعد نجاح الحكاية الأولى "فلاش باك"، وهي من تأليف نسمة سمير، إخراج خالد سعيد، وإنتاج شركة K Media للمنتج كريم أبوذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.

ويُعرض المسلسل حصريًا على منصات واتش إت و شاهد VIP إلى جانب قنوات dmc، معتمداً على صيغة الحكايات المنفصلة المتصلة، حيث يقدم في كل حكاية قصة جديدة بأبطال مختلفين، بينما يظل هناك خيط درامي جامع يعكس فكرة التلاعب بالزمن والهوية.

وقد أثارت الحكاية الجديدة تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ وصفها الجمهور بأنها تحمل جرعة مضاعفة من التشويق وتطرح تساؤلات جريئة عن المستقبل والعلاقات الإنسانية.