الأسد : المخطط الذى يحاك ضد أمتنا يعمل على ترسيخ مفاهيم الاستسلام

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

شئون عربية

0

الأسد : المخطط الذى يحاك ضد أمتنا يعمل على ترسيخ مفاهيم الاستسلام

الرئيس السورى مع الشباب العربى المقاوم
الرئيس السورى مع الشباب العربى المقاوم

 قام  الرئيس السوري بشار الأسد اليوم باستقبال وفدا شبابيًا من المشاركين في مخيم الشباب العربي المقاوم بدورته الثانية. الذى ضم ممثلين عن المنظمات والتيارات السياسية والشبابية في لدول العربية.

حيث قال الأسد : إن جوهر المخطط الذي يُحاك ضد أمتنا العربية منذ عقود كان يتمحور دائماً حول ترسيخ مفاهيم الاستسلام والخنوع لديها، والقضاء على فكرة المقاومة”.

مستطردًا :” إلا أن وجود شباب مثلكم اليوم، شباب عربي مقاوم، هو دليل على حيوية هذه الأمة، وبرهان واضح على فشل ما أراده أعداؤها لها، وسيستمر فشلهم ما دامت شعلة المقاومة متّقدة في نفوس ووجدان شبابنا العربي الذين تمثلون أنتم جزءاً مهماً منهم” .


وأضاف قائلا :”واجبكم ومسؤوليتكم اليوم أمام هذه التحديات، هو الانطلاق بالتفكير في كيفية تغيير الواقع وبناء المستقبل، مع معرفة أن هذا التغيير يتطلب انخراطاً فعلياً حقيقياً في العمل على الأرض، ولا يمكن أن يتم عبر التمني أو الانعزال عن الواقع.. عليكم نقل الحوار والنقاش وتفعيله في دولكم ومنظماتكم، لأن الحوار والنقاش هما أساس أي تطور، وأساس قوتكم كشباب، فجرأة الطرح والاستفسار حول أي قضية مهما كانت درجة حساسيتها، هي التي تزيل كل إمكانيات تغلغل أعدائنا بيننا..”