مدرسة روسية تسمح للتلاميذ بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أسامة الجندي: مشاركة المرأة فى مسابقة القرآن الكريم يؤكد دورها في بناء المجتمع  الخارجية الروسية: الأسد قرر التنحي وغادر البلاد وأمر بتسليم السلطة سلميا نتنياهو يعلن الاستيلاء على المنطقة العازلة مع سوريا رئيس الوزراء يشارك في جلسة ”آفاق التعاون في عالم مُنقسم” بمنتدى الدوحة فرنسا تدعو إلى انتقال سياسي سلمي يحترم تنوع الشعب السوري ويحمي الأقليات الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على مطار المزة و قاعدة خلخلة الجوية بسوريا إطلاق الدورة الـ35 لصالون الشباب بقصر الفنون.. الأربعاء إسرائيل تقصف مركز البحوث العلمية في دمشق جيش الاحتلال يسيطر على موقع عسكري في جبل الشيخ عقب مغادرة جنود الجيش السوري وزير الدفاع الإسرائيلي يوجه بالسيطرة على المنطقة العازلة ونقاط المراقبة في الجولان الرئيس السيسي يصل إلى العاصمة النرويجية ”أوسلو” 10.7 مليار دولار قيمة الذهب في احتياطي مصر الأجنبي

توك شو

مدرسة روسية تسمح للتلاميذ بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية

الحرب الروسية
الحرب الروسية

ذكرت تقارير إعلامية أن تلاميذ في مدرسة بجمهورية تتارستان الروسية يقومون بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية لاستخدامها في حرب روسيا ضد أوكرانيا كجزء من فريق عمل.

وقال مراسل للتلفزيون المحلي في تقريره عن الدروس إن "ما يبدو للوهلة الأولى وكأنه لعبة طفل يؤدي في الواقع وظيفة مهمة للغاية... حيث تساعد المثبتات القذيفة على الطيران مباشرة إلى الهدف دون أن تنقلب في الهواء".

كما نشرت صحيفة "موسكو تايمز" الوطنية المستقلة تقريرا عن القضية أمس الخميس.

وبحسب التقرير، يجري داخل المدرسة أيضا إنتاج الضمادات لعلاج الجروح النازفة بشدة وحاويات لأمبولات مسكنات الألم. ويجري إنتاج النماذج الخاصة بها باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد في المركز الترفيهي المحلي للأطفال في بلدة ماماديش الصغيرة، على بعد 170 كيلومترا شرق مدينة كازان الكبرى.

ويجري في روسيا الإشارة إلى الحرب ضد أوكرانيا، التي أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبل أكثر من 21 شهرا، على أنها "عملية عسكرية خاصة".

وخلال هذا الوقت، تم بالفعل إعادة تنظيم التدريس في معظم المدارس الروسية بشكل كبير. على سبيل المثال، تمت إضافة العلوم العسكرية مرة أخرى إلى جدول الدراسة، وهناك أيضا موضوع يسمى "نقاشات حول الأمور المهمة"، حيث من المفترض أن يقوم المعلمون خلالها بتعريف الأطفال بالنهج السياسي للكرملين.

وجرى توسيع المواد التاريخية لتشمل فصلا خاصا عن الحرب في أوكرانيا. ويجري تعليم التلاميذ الضرورة المزعومة للهجوم الروسي.