أستاذ اجتماع: التوعية بالقضية السكانية تكون بالترغيب لا بالترهيب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
افتتاح متحف كبار قراء القرآن الكريم بمسجد مصر في العاصمة الجديدة وزير الري: سد النهضة الإثيوبي غير قانوني ومصر لن تقبل المساس بحصتها من مياه النيل القبض على صاحب معرض مطروح لإطلاقه أعيرة نارية بالبحيرة احتفالًا بانتخابات مجلس النواب رئيس الوزراء: إطلاق حزمة استثمارية لدفع القطاعات الواعدة بالاقتصاد المصري الأرصاد: منخفض جوي يؤثر على البلاد وأمطار متفاوتة الشدة حتى الثلاثاء انطلاق اجتماعات الاتحاد الأفريقي لكرة السلة بمصر بحضور وزيري الشباب والرياضة ورئيس الاتحاد الدولي شيخ الأزهر ينعي العالم المؤرخ أ. د. محمد صابر عرب: مسيرة علمية وثقافية حافلة بالعطاء ضبط مزارع بالغربية بعد جمع جراء صغيرة داخل جوال وإلقائها في مصرف مفتى الجمهورية: الفتوى أداة حماية الإنسان والقضية الفلسطينية وحصن ضد محاولات التهجير وزير الأوقاف: الفقيه الحق يوازن بين الأحكام الشرعية وواقع الناس لتحقيق اجتهاد رشيد وكيل الأزهر: الفتوى الرشيدة شريك أساسي في توجيه المجتمع ومواجهة التحديات المعاصرة الإسكان يعلن تيسيرات جديدة لسداد المستحقات المتأخرة على الوحدات العقارية حتى فبراير 2026

أخبار

أستاذ اجتماع: التوعية بالقضية السكانية تكون بالترغيب لا بالترهيب

القضية السكانية
القضية السكانية

قالت الدكتورة زينة صوفي، أستاذ علم اجتماع، إن التوعية بالقضية السكانية تكون بالترغيب لا بالترهيب، موضحةً أن الأسرة التي لديها 7 أبناء لا يمكنها توزيع الاهتمام والحب والرعاية مقارنة بالأسرة التي لديها طفلان أو 3 أطفال، لافتًا إلى أن الزيادة السكانية ستنعكس ثقافيا وتعليميا على أفريقيا يبدأ من الأسرة ويؤثر على المجتمع.

القضية السكانية

وأضافت الدكتورة زينة صوفي، في لقاء مع برنامج مطروح للنقاش، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية: عندما نتوسع قليلا، نجد أن الحي المكتظ بالسكان لن يكون لديه التنظيم والرعاية والنظامة والاهتمام الموجودة بحي أعداده متوازنة.

وتابعت أن التوازن مطلوب في كل شيء مثل أعداد السكان، مشيرةً إلى أن موقعا أمريكيا حذر في مقال من تزايد السكان الشديد في العالم وليس أفريقيا فقط، مستعينا بنظرية مالتوس التي ترجع إلى 1789م والتي قال فيها إن زيادة أعداد السكان ستؤدي إلى نقص في الموارد، كما أن الفلاسفة مثل أرسطو حذروا من الزيادة السكانية وربطوها بزيادة الفقر والتي قد تُفضي إلى الفوضى.