وفاة الصحفي الاسباني خوسيه ماريا كاليخا بفيروس كورونا عن عمر ناهز 64 سنة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الأكاديمية العسكرية تعلن أسماء المقبولين في الدفعة الجديدة صادرات السيارات المصرية تتجاوز مليار دولار ونمو الترخيص للمركبات الجديدة خبيرة أعصاب تكشف أسرار لغة الجسد لفهم المشاعر والتفاعل الاجتماعي عائلة سعد تحصد المركز الأول في المسابقة العالمية للقرآن الكريم الفرع السابع مفتي الجمهورية: الندوة الدولية الثانية للإفتاء تسعى لمواجهة الأمية الرقمية والدينية وتعزيز وعي الأمة محافظ البنك المركزي: اختيار العاصمة الجديدة لمركز التجارة الإفريقي يعكس قوة الاقتصاد المصري عبدالعاطي: تثبيت وقف إطلاق النار في غزة أولوية قصوى لضمان تدفق المساعدات وإعادة الإعمار مدبولي يتفقد مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الجديدة بتكلفة 2.175 مليار جنيه علي جمعة يوضح فضل تعظيم مكة المكرمة واستحباب الغسل قبل دخولها مجموعات مسلحة تستهدف الأمن الداخلي في السويداء بطائرات مسيرة انتحارية باحث مصريات ينفي صحة «الزئبق الأحمر» في مصر القديمة ويكشف عن واقعة غريبة النيابة تحقق في وفاة أجنبي داخل شقته بشرق الإسكندرية

أخبار

وفاة الصحفي الاسباني خوسيه ماريا كاليخا بفيروس كورونا عن عمر ناهز 64 سنة

الصحفي الاسباني خوسيه ماريا كاليخا
الصحفي الاسباني خوسيه ماريا كاليخا

توفي اليوم الصحفي الاسباني "خوسيه ماريا كاليخا" بعد اصابته بفيروس كورونا عن عمر ناهز 64 عامًا ، وأكد ذلك التلفزيون الاسباني، حيث دخل كاليخا في 29 مارس مستشفى في مدريد ، في وحدة العناية المركزة خلال الأسبوعين الماضيين، وكانت حالته الصحية في تدهور، وتم اعلان وفاته بعد الظهر اليوم.

خوسيه ماريا كاليخا

عمل" كاليخا" كاتبًا في راديو Cadena SER ، ولكن طوال حياته المهنية كان ضد الإرهاب في أصعب وقت في نهاية ETA، على الرغم من الاضطرار بالعيش مع مرافقين ، كان يخرج كل يوم لإظهار وجهه ، على الرغم من أن الإرهابيين وضعوه هدف لهم، وكان شغفه بالمعلومات مقدما دائمًا على سلامته الشخصية في وقت كانت فيه "إيتا" لديها صحفيين في مرمى الإرهابيين، وكان كاليخا دائمًا مقاتلًا ، لكن جائحة Covid-19 الذي خلف أكثر من 21200 قتيل في إسبانيا لينهي حياته.

وفاة الصحفي خوسيه ماريا كاليخا

ولد "كاليخا" في ليون في 16 مايو 1955 وحصل على الدكتوراه في علوم المعلومات من جامعة كومبلوتنسي بمدريد، وبدأت مسيرته الصحافية في الثمانينيات مع فريق وكالة إيفي الاسبانية EFE في إقليم الباسك ، ثم عمل في تلفزيون إقليم الباسك ، ETB ، بين 1987 و 1995 ، حيث قدم النشرة الإخبارية. وفي CNN + كان رئيس تحرير من 1999 إلى 2010 ، وتعاون في العديد من الصحف وبرامج الإذاعة والتلفزيون وكان أستاذًا مشاركًا للصحافة في جامعة كارلوس الثالث بمدريد، وكان كتابه الأخير فخر اسبانيا Lo bueno de España ، حيث يبرر أسباب "الفخر المعقول" لكونه إسبانيًا يمر بإنجازات المرحلة الانتقالية ، أو النجاحات الرياضية، ومن بين عشرات الألقاب التي أعطاها للصحافة ، تبرز أريبا أوسكادي: الحياة اليومية في إقليم الباسك ، والتي فاز بها بجائزة إسباسا إيساي في عام 2001.