فتح: الوحدة الوطنية صمام الأمان للتغلب على مخططات الاحتلال

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
Marriott Residences Heliopolis, Cairo تفوز بجائزة “Branded Residences Project of the Year 2025” at the ACE Awards « وزير خارجية الهند يبدأ زيارة رسمية لإسرائيل لتعزيز التعاون الاستراتيجي ومكافحة الإرهاب فيلم ”راضي ونعمة” يصل للربع النهائي في مهرجان كوباني السينمائي الدولي مصرع تاجر مخدرات وضبط مواد مخدرة قيمتها 100 مليون جنيه في قنا الصحة بالإسماعيلية تكثف الرقابة على المنشآت التعليمية لضمان بيئة صحية آمنة عضو مجلس الشيوخ: الحوافز الاستثمارية الجديدة تعزز تنافسية الاقتصاد المصري وتجذب رؤوس الأموال محافظ الغربية يجري زيارة مفاجئة للمركز التكنولوجي بديوان عام المحافظة لمتابعة جودة الخدمات مصرع شخصين وإصابة 6 آخرين في حادث تصادم بطريق القاهرة–الإسكندرية الزراعي بالبحيرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: الاعتماد التعليمي منهج متكامل لترسيخ التميز وجودة التعليم الأرصاد: سحب ممطرة على شمال البلاد وسيناء وطقس معتدل نهارًا بالقاهرة وزير التعليم ومحافظ أسوان يتفقدان 6 مدارس بإدارة إدفو لمتابعة انتظام العملية التعليمية تامر مرتضى يدافع عن فيلم ”الست” من تهمة المؤامرة

شئون عربية

فتح: الوحدة الوطنية صمام الأمان للتغلب على مخططات الاحتلال

غزة
غزة

أعرب المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) عبدالفتاح دولة، عن أمله في أن تدرك حركة "حماس" أن الوحدة الوطنية هي صمام الأمان للتغلب على مخططات الاحتلال الاسرائيلي لتعميق الإنقسام الفلسطيني.
ودعا "دولة"- خلال مداخلة مع قناة "القاهرة" الإخبارية اليوم الأربعاء حركة حماس للتعامل بمسئولية والستجابة لقرار مجلس الأمن لوقف إطلاق النار طالما أنه يلبي احتياجات الشعب الفلسطيني ويوقف الحرب؛ ويضمن انسحابا كاملا للاحتلال من كامل قطاع غزة وألا ترفض الاتفاق لمجرد قضايا تخص الحركة.
وأضاف: أن الدم الفلسطيني ينزف في قطاع غزة، لافتا إلى أن سلطات الاحتلال الاسرائيلي؛ ساهمت في تعميق الانقسام الوطني الفلسطيني؛ رغبة منها في عدم إقامة دولة فلسطينية، واحداث شرخ سياسي وانفصال جغرافي مابين الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتابع: إن الولايات المتحدة لم تقم بأي فعل حقيقي يوقف العدوان الإسرائيلي، حيث دعمته وزودته بالمال والمعدات العسكرية؛ فضلا عن حمايته في مجلس الأمن من خلال استخدام حق النقض (فيتو)، مشيرا إلى أن أمريكا شعرت أنها بدأت تفقد دورها السياسي جراء دعمها للاحتلال، وأن العالم يخرج عن مسارها إلى مسار سياسي إنساني؛ يطالب بحقوق الشعب الفلسطيني.