القمر يعانق الزهرة والمريخ في مشهد بديع.. غدًا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
خليفة بلاك هوك MV-75 يصل أولاً إلى الفرقة 101 المحمولة جواً تم طلب الدفعة الأولى من بنادق الهجوم G95 A1 وKA1 للقوات المسلحة الألمانية ايفيكو ستسلم 785 مركبة لوجستية إلى هولندا أستراليا تُسلّم 49 دبابة قتالية أبرامز M1A1 لأوكرانيا اختتام مناورات ”السهم القوي” لحلف شمال الأطلسي في فنلندا تطهير الطريق باستخدام مركبة أرضية بدون طيار لأوكرانيا وزارة الصحة الاسبانية تقوم بإعداد خطة لمعالجة النقص الكبير في الإمدادات الأساسية ”ريغو” تدافع عن قانون الشباب باعتباره ”فرصة تاريخية” لضمان حقوق الأجيال القادمة ”ألباريس” يلتقي بنظيره الدومينيكي لاستعراض العلاقات الثنائية الممتازة ”ألباريس” يسلط الضوء على الثراء الثقافي لإسبانيا في مهرجان EUROPALIA البلجيكي ”بيدرو سانشيز” حول أحدث توقعات النمو: ”إسبانيا تتقدم إلى الأمام” فَـَتَـرَاحَـمُـوا...موضوع خطبة الجمعة القادمة

منوعات

القمر يعانق الزهرة والمريخ في مشهد بديع.. غدًا

القمر
القمر

قال الدكتور أشرف تادروس، رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إن هناك ظاهرة فلكية تشهدها سماء مصر والعالم غدًا الجمعة وهي اقتران القمر مع كوكب الزهرة (ألمع كواكب المجموعة الشمسية) وكذلك مع كوكب المريخ (الكوكب الأحمر) في الصباح الباكر قبل شروق الشمس.

وأضاف تادروس، عبر صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي" الفيس بوك"، أن في هذه الظاهرة نرى الثلاثة أجرام بالعين المجردة السليمة في السماء الشرقية بغضون الـ 5:15 صباحًا تقريبًا إلى أن يختفي المشهد في شدة ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس.

اقتران الاجرام السماوية

وتابع، رئيس قسم الفلك السابق‏ لدى ‏المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، اقتران الاجرام السماوية يعني رؤية إحداهما قرب الأخر في السماء في نطاق محدد من الدرجات القوسية عند مشاهدتهما من الأرض، وهو تقارب زاوي ظاهري غير حقيقي ليس له علاقة بالمسافات الحقيقة بينهما، لأنها كبيرة جدًا تقدر بمئات الملايين أو المليارات من الكيلومترات.

مشاهدة الظواهر الفلكية

وذكر، أفضل الاماكن لمشاهدة الظواهر الفلكية عمومًا هي البعيدة عن التلوث الضوئي مثل السواحل والحقول والصحاري والبراري والجبال، فليس هناك علاقة بين حركة الاجرام السماوية ومصير الإنسان على الأرض فهذا ليس من الفلك في شيء بل من التنجيم، فهو من الأمور الزائفة المتعلقة بالعرافة والغيبيات مثل قراءة الكف والفنجان وضرب الودع وفتح الكوتشينة وخلافه فلو كان التنجيم علما لكنا نحن الفلكيين أولى الناس بدراسته.