برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
برنامج Pangea.. تحالف عربي هندي يعلن عن ابتكار ثوري في الذكاء الاصطناعي أمطار رعدية ورياح شديدة تضرب السعودية حتى الجمعة المقبلة طاقم تحكيم أوروبي لقيادة مباريات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين اضطراب مؤشرات البورصة السعودية خلال تعاملات اليوم غضب فى ليبيا بعد تداول صور احتجاز هنيبال معمر القذافي فى سجن ”تحت الأرض” محطات فى حياة معلق الرياضة السعودي محمد رمضان صاحب ”الحنجرة الذهبية” رغد صدام حسين تنشر الصفحات الأولى من مذكرات والدها فى السجون الأمريكية انخفاض طفيف فى اسعار الذهب اليوم بالأسواق المصرية أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء      روسيا تُسقط هدفًا جويًا بالقرب من بيلجورود عاجل| أنصار الله اليمنية تضرب السفن الأمريكية بالصواريخ فى البحر الأحمر نادية الجندي تثير الجدل بإطلالة رياضية داخل النادي (صور)

سياسة

0

برلمانيون : كلمة ”السيسي” في الأمم المتحدة قدمت حلا شاملا لصراعات المنطقة

الرئيس السيسى
الرئيس السيسى

علق عدد من البرلمانيين المصريين على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى امام الجمعية العامة الأمم المتحدة فى دورتها الثانية والسبعين، والتى تناول فيها الوضع الراهن في منطقة الشرق الأوسط برؤية شاملة تطرح عدد من الحلول لاهم القضايا ،وعلى رأسها القضية الفلسطينية .

من جانبه قال اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب: :ان الرئيس قدم فى كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة فى رؤية اقليمية ودولية شاملة تضمنت ”روشتة” لعلاج الأزمات والصراعات العسكرية والسياسية والاقتصادية التى تهدد النظام العالمى.

وأضاف الجمال،لقد لخصها الرئيس فى خمسة مبادئ وأطر أساسية أولها احترام سيادة الدولة الوطنية ودعم مؤسساتها وجيوشها ووحدة أراضيها فى كل أنحاء العالم بدلا من محاولات تفتيتها وشرذمتها وأن الحل السياسى للأزمة السورية هو المخرج الوحيد منها وفقاً لإرادة الشعب السورى ذاته، وأن التوافق فى ليبيا على الأسس والاعتبارات الاممية (اتفاق الصخيرات) هو الحل لتوحد الرؤى والحفاظ على الدولة وينطبق ذلك على العراق واليمن وسائر مناطق  النزاعات”.

وتابع ”الجمال” أن القضية الفلسطينية أقدم الجروح فى الأمة العربية قد آن الآوان لعلاجها وحلها، من خلال تقبل العيش مع الآخر وضرورة انتهاز الفرص المتاحة الآن للسلام وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وتكتيف الأذرع أمام التطرف والإرهاب.