50 إفريقياً يقفزون السياج الحديدي ويشتبكون مع الأمن على حدود إسبانيا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
طرق فعالة تمنع زيادة الوزن مع قلة الحركة إصابة محمد عبده بالسرطان ويخضع للعلاج في باريس  مقتل جندي إسرائيلي من لواء نحال على حدود قطاع غزة اسرائيل تستهدف مجمع لأونروا نصائح مهمة من عند شراء وتناول الفسيخ والرنجة اعتزال إسماعيل مطر نجم الكرة الإماراتية ”ولادة بدون حمل”.. لافتة دعائية تثير ضجة في مصر الإيقاع بسارقي مواد بترولية في الإسماعيلية إصابة 4 أشخاص صدمتهم سيارة بطريق الفيوم –القاهرة ختام ناجح للمرحله الاولى من التصفيات المؤهله لمنتخب شباب التايكوندو وزير الرياضة يُهنئ منتخب الجمباز الفني بالتتويج ببطولة أفريقيا بالمغرب وزير الرياضة يكلف لجنة موسعة للتفتيش المالى والإدارى على نادي الطيران

العالم

50 إفريقياً يقفزون السياج الحديدي ويشتبكون مع الأمن على حدود إسبانيا

المهاجرون أمام السياج الحديدي
المهاجرون أمام السياج الحديدي

تمكن 50 شخص من الدخول إلى "مليلية" في أول قفزة جماعية من خلال اسياج الحدود.

وقد وقعت آخر حلقة من الدخول الجماعي عبر سور مليلية في أكتوبر 2018 ، عندما استطاع الدخول حوالي 200 مهاجر ، تزامنت مع انتعاش وصول القوارب في المضيق.

حدثت القفزة في ساعات مبكرة ، في منطقة الحدود، وهي غير مؤمنة وقريبة جداً من المطار، وتم نقل شخص مصاب على الأقل إلى مركز طبي، ثم تم نقل بقية الأشخاص إلى مركز الإقامة المؤقتة للمهاجرين (CETI).

كما تم القبض على آخر من المهاجرين لمقاومته السلطة وإصابة أربعة من ضباط الحرس المدني برضوض طفيفة عند محاولة احتواء الموقف، كما تم علاج عدد من المهاجرين بعد إصابتهم بإصابات مختلفة في الذراعين والساقين والرأس، الأغلبية منهم تأتي من الكاميرون وساحل العاج ومالي.

يقول البابا إنه بكى عندما رأى ،"الأكورديون" من الأسياخ مثل تلك الموجودة في "سبتة" و "مليليه" القسم الذي حدث فيه القفزة، هو واحد من المنطقتين التي لا يزال يتم إعادة تثبيت الأكورديون من الأسياخ منذ 2016 والتي تعهدت حكومة بيدرو سانشيز بالانسحاب قبل الانتخابات العامة الأخيرة.

ويغطي الأكورديون ما يزيد قليلاً عن 200 متر من السور الذي يبلغ طوله 11 كيلومتراً والذي يفصل مليلة عن المغرب ، في النقاط المعرضة للخطر بشكل خاص ، حيث تجعل الخط العربي والتفاوتات من ارتفاع ستة أمتار من السياج ضئيلاً، وتقترب هذه البقايا من السياج الداخلي الثالث على الجانب المغربي ، مما أدى إلى تعقيد انسحابها حتى الآن ، وفقًا للحرس المدنب.