حلج وتسويق الأقطان السورية: تم استلام 52 ألف طن قطن.. وتسديد 20 مليار ليرة ثمنا لها

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الإسكان يتابع مشروعات الخدمات ورفع الكفاءة والتطوير في 6 مدن جديدة وكيل تموين القليوبية ورئيس جهاز العبور يبحثان التعاون في ضبط أسعار السلع وزارة الدفاع الكورية: لا يمكن لأمريكا هزيمة الجيش الروسي بأي أسلحة حديثة ليفربول يحدد سعر محمد صلاح فى مزاد علنى رسميا رئيس جهاز حدائق العاصمة يتفقد وحدات ”سكن لكل المصريين” ومشروعات المرافق مكتبة الإسكندرية تشارك بمؤتمر الابتكار في السياحة بالعلمين وفد عمال مصر يواصل مشاركته في مؤتمر العمل العربي ببغداد بلينكن: أمريكا تدعم أرمينيا وأذربيجان من أجل اتفاق سلام وفاة شخص وإصابة ١٦ آخرين في حادث تصادم بالمنيا أنشطة وحدات التضامن الاجتماعي المنفذة داخل الجامعات المصرية فى ثلاث سنوات  فتح باب التقديم فى دورات التدريب المهني المجانية لشباب الإسماعيلية أسعار الدولار مقابل الجنيه بالبنوك اليوم الإثنين 29-4-2024

شئون عربية

حلج وتسويق الأقطان السورية: تم استلام 52 ألف طن قطن.. وتسديد 20 مليار ليرة ثمنا لها

أرشيفية
أرشيفية

وصلت كميات القطن المحبوب المستلمة بمحالج المؤسسة العامة لحلج وتسويق الأقطان خلال هذا الموسم 52 ألف طن من مختلف المحافظات السورية بزيادة قدرها 23 ألف طن عن الموسم الماضي.

حيث أوضح مدير عام المؤسسة زاهر العتال، أن المؤسسة سددت كامل ثمن كميات الأقطان للمزارعين والتي بلغت 20 مليار ليرة .

مضيفاً، بأنه تم حلج 20 ألف طن في محالج العاصي والفداء والسلمية في حماة وتشرين بحلب والوليد بحمص، وتم تسويق 6 آلاف طن من الأقطان المحلوجة إلى شركات الغزل العامة.

كما بين العتال أنه تم تخصيص 10 آلاف طن من كميات بذور القطن الناتجة عن الحلج لمعمل الزيت في شركة سكر بحمص، وشركتي الزيوت في حلب وحماة التابعتين للمؤسسة العامة للصناعات .

وأشار العتال بأن الإجراءات والتسهيلات المقدمة للمزارعين خلال الموسم الحالي ساهمت في زيادة الكميات الموردة إلى المحالج ومراكز المؤسسة، حيث تم تحديد سعر الكيلو من القطن بـ 350 ليرة للمزارعين الذين يسلمون محصولهم في نفس المحافظة.

كما تم تحديد السعر للمزارعين والموردين الذين يقومون بتسليم الأقطان في مراكز خارج محافظاتهم بزيادة مئة ليرة عن هذا السعر لكل طن، إضافة إلى التأمين وصرف قيمة الأقطان خلال ثلاثة أيام من تاريخ التسليم.