مفتي الجمهورية يبحث مع مفتي ماليزيا سبل تعزيز التعاون العلمي والشرعي

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
احتجاز خمسة مشتبه بهم بتهمة التخطيط لهجوم على سوق عيد الميلاد في جنوب ألمانيا ارتفاع تشخيص اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى البالغين في ألمانيا بنسبة 199% ظهور نتائج كلية الشرطة 2025/2026.. تعرف على موعد إعلان المقبولين خلافات ميراث تتحول إلى اعتداءات وتهديدات في كفر الشيخ عام 2025: زلزال ترامب يعيد تشكيل الولايات المتحدة ويثير انقسامات واسعة عمرو أديب والنائب عبد المنعم إمام يعلقان على واقعة تحرش بأطفال في مدارس النيل الدولية محافظ الغربية يشدد على الجاهزية القصوى للخدمات وانتخابات الإعادة لمجلس النواب وفاة الدكتور محمد عبداللاه رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق وعضو مجلس الشعب تحذير صحي: السعال المستمر لأكثر من 3 أسابيع قد يشير للإصابة بالسل استمرار خروقات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع تحليق مكثف للطائرات المسيّرة في لبنان رئيس الوزراء السوداني يطالب المجتمع الدولي بتصنيف ”الدعم السريع” إرهابياً بعد هجوم على بعثة أممية مظاهرة في ستوكهولم احتجاجًا على هجمات إسرائيل على المدنيين في غزة

دين

مفتي الجمهورية يبحث مع مفتي ماليزيا سبل تعزيز التعاون العلمي والشرعي

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

أكد الدكتور نظير محمد عياد مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، حرص الدار على توطيد علاقات التعاون مع المؤسسات الدينية في ماليزيا، مشددًا على أن دار الإفتاء المصرية، بما تمتلكه من خبرات واسعة وتجارب رائدة في مجال الفتوى والتدريب، على استعداد تام لتدريب المفتين الماليزيين وتأهيلهم بما يسهم في تعميق البحث الفقهي الرصين، وصقل مهارات المفتين، وتكوين جيل قادر على معالجة النوازل المعاصرة بمنهج وسطي راسخ.

جاء ذلك خلال لقاء الدكتور نظير محمد عياد مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الخميس، الشيخ أحمد فواز بن فاضل مفتي ماليزيا، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها المفتي إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور؛ للمشاركة في القمة الدولية الثانية للقيادات الدينية.

وأوضح الدكتور نظير محمد عياد، أن دار الإفتاء المصرية حريصة على استقبال الباحثين من مختلف أنحاء العالم، وفي مقدمتهم أبناء ماليزيا، مشيرًا إلى أن العلاقات بين القاهرة وكوالالمبور تحمل رصيدًا كبيرًا من الثقة والاحترام المتبادل، وأن التعاون العلمي والشرعي بين الجانبين يمثل خطوة مهمة في مواجهة التحديات الفكرية المعاصرة وصون الهوية الإسلامية الوسطية.