وزير الأوقاف ينعى الداعية الجزائري محمد بلقايد

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
منتخب مصر يبدأ تدريباته استعدادًا لمواجهة نيجيريا وديا قبل أمم أفريقيا 2025 شيكابالا يوجه رسالة دعم لنادي الزمالك: ”نحتاج إلى المساندة لا الشكوى” ليبيا تعيد افتتاح المتحف الوطني ”السراي الحمراء” بطرابلس بعد 14 عامًا وزير الخارجية المصري يلتقي نظيره البلجيكي لمناقشة التعاون الاقتصادي والهجرة وتطورات غزة محامي شيرين عبد الوهاب ينفي شائعات منع زيارة بناتها واعتزالها: ”تحروا الدقة” مونوريل القاهرة: أول نظام حضري متكامل في الشرق الأوسط وأفريقيا لتعزيز النقل الذكي المادة 4 من قانون الإيجار القديم تحدد القيم الإيجارية وفقًا لتصنيف المناطق لضبط السوق العقاري بداية فترة الصمت الانتخابي استعدادًا لجولة الإعادة في المرحلة الثانية لمجلس النواب 2025 التموين: الاحتياطي الاستراتيجي من زيت الطعام يكفي 5.6 شهر وتوافره مستمر في الأسواق لعدم سداد الرسوم.. حملة مكبرة على الأكشاك المخالفة بحي الأزبكية بالقاهرة استقرار سعر الدولار في مصر اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025 بالبنوك الرسمية ننشر أسعار الذهب في مصر اليوم الأحد 14 ديسمبر 2025

دين

وزير الأوقاف ينعى الداعية الجزائري محمد بلقايد

وزير الأوقاف
وزير الأوقاف

نعى أ.د أسامة الأزهري وزير الأوقاف، إلى الأمة الإسلامية وفاة علم من أعلامها، وشمس من شموسها، وأستاذ جليل من كبار شيوخها الداعين إلى الله على بصيرة، العارف بالله، الداعية الجزائري الشيخ محمد عبد اللطيف بلقايد، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد عمرٍ حافلٍ بالعلم والتقوى، وعطاءٍ ممتدٍ في الدعوة إلى الله ونشر قيم الهدى والخير والمحبة.

وقال وزير الأوقاف، في بيان له، اليوم، إن الفقيد -رحمه الله- عالمًا ربانيًا، نذر حياته للعلم والتربية الروحية، فكان منارةً يُهتدى بها، وداعيًا إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، ناشرًا للوسطية والاعتدال، فترك إرثًا خالدًا في ميادين الفكر والتزكية.

وتابع:”ولقد سعدنا وتشرفنا على مدى عدة سنوات بالنزول في رحاب كرمه في الدروس المحمدية الجليلة التي كانت تعقد برعايته في مدينة وهران، وأحببناه حبا عظيما، وأحببنا ميراث آبائه الكرام خصوصا والده مولانا الشيخ محمد بلقايد شيخ أستاذنا ومولانا الشيخ محمد متولي الشعراوي رحم الله الجميع”.

وتقدم وزير الأوقاف بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى محبيه وتلامذته، وإلى الأمة الإسلامية جمعاء، سائلًا المولى -عز وجل- أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه الفردوس الأعلى، وأن يجزيه عن جهوده خير الجزاء، وأن يُلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.