رئيس حزب الاتحاد: التوجيه بحزم اجتماعية جديدة يعكس شعور الدولة بالمواطنين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الزراعة يوافق علي صرف 139 مليون جنيه تمويلا للمشروع القومي للبتلو ضمن مبادرة حياة كريمة مصر تنضم للوكالة الدولية لبحوث السرطان محافظ الجيزة: 54 الف مستفيد من المبادرات الميدانية لمكتب صندوق مكافحة وعلاج الأدمان بمشروع روضة السودان ختام فعاليات التدريب البحرى المشترك ( الموج الأحمر – 7 ) بالمملكة العربية السعودية وزيرا النقل والري يناقشان موقف المشروعات المشتركة بين الوزارتين ”بودجمون” يبدأ اتصالات لتشكيل الحكومة ويقول إنه لا يخشى تكرار الانتخابات: ”سنمضي حتى النهاية” ”سانشيز” بعد انتصار سيلفادور إيلا: ”كنا على حق في الرهان على التسامح والتعايش” ”بلاناس” يسلط الضوء على قيمة تربية الأحياء المائية لتوفير أغذية عالية الجودة والمساهمة في تنمية المجتمعات الريفية بريطانيا تؤكد التزامها تجاه أوكرانيا ومنطقة البحر الأسود توسيع عقد الخدمة لمحركات A400M بدأت مرحلة اختبار الطائرة الألمانية Heron TP في المجال الجوي الألماني الداخلية الاسبانية توافق على خطة السياحة الآمنة الجديدة للفترة 2024-2027

سياسة

رئيس حزب الاتحاد: التوجيه بحزم اجتماعية جديدة يعكس شعور الدولة بالمواطنين

رئيس حزب الاتحاد
رئيس حزب الاتحاد

قال رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، إنَّه رغم إلغاء بعض الدول الكبرى للدعم المخصص لمواطنيها بسبب الأزمات العالمية، إلا أننا وجدنا الرئيس السيسي يوجه بإطلاق حزم اجتماعية جديدة ورفع الأجور والرواتب، بما يعكس اهتمامه الكبير باحتياجات الشارع في الداخل رغم الظروف المحيطة.

وأضاف «صقر»، في مداخلة هاتفية له على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أنَّ مصر لم تفعل مثل الدول الأخرى التي ألغت الدعم، حرصاً منها على الفئات الأكثر احتياجاً وشعورها بالمواطن البسيط وأصحاب الدخول الأقل في المجتمع، موضحاً: «قرارات الحماية الاجتماعية تعكس انحياز الرئيس السيسي للمواطن والفئات الأكثر احتياجاً».

وتابع رئيس حزب الاتحاد: «القرارات تأثيرها سيكون فارقاً مع المواطنين، وتعتبر استكمالاً لمنظومة الاصلاح، وهناك تقارب بين الحزم الاجتماعية الهائلة التي تم إطلاقها، ما يعكس الدعم الكبير من الدولة لمواطنيها».

واستطرد: « القرارات استمرار لجهود الرئيس السيسي واهتمامه بملف الحماية والرعاية الاجتماعية الذي شهد اهتمام غير مسبوق خلال السنوات الأخيرة، لتخفيف الأعباء وتحسين الحالة المعيشية للمواطن والتخفيف من تداعيات وآثار الأزمات العالمية المتتالية وأثرت بالسلب على اقتصادات دول كبرى وبالتبعية على الاقتصادات الناشئة».