لماذا أحالت المحكمة المتهمين في قضية «طبيب الساحل» للمفتى؟

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
على هامش فعاليات اليومين الثالث والرابع لمعرض ” إيديكس - 2025 ” .. لقاءات ثنائية مكثفة لقادة الأفرع الرئيسية وكبار قادة القوات المسلحة دراما رمضان 2026.. سباق مبكر بين النجوم والميزانيات الضخمة ياسر أبو شباب.. من مسجون جنائي إلى أداة بيد الاحتلال في غزة.. ثم نهاية مثيرة للجدل نوبيا تطلق هاتفين قابلين للطي في اليابان.. Nubia Fold الأقوى وNubia Flip 3 للجمهور الصغير آبل تتصدر سوق الهواتف الذكية عالميًا في 2025 لأول مرة منذ أكثر من عقد دار الإفتاء تحسم جدل «البِشعة» بعد انتشار فيديو «فتاة البشعة»: ممارسة محرمة ومؤذية وزارة الشباب تختتم مقابلات برنامج «مسار سلام» لإعداد مدربين في نشر ثقافة السلام ترامب يستضيف رؤساء الكونغو ورواندا لتوقيع اتفاق سلام يتيح الوصول إلى المعادن النادرة الأزهر ينظم ملتقى ”السيرة النبوية” حول مواقف أبي بكر الصديق بعد وفاة النبي ﷺ غلق جزئي لشارع 26 يوليو بالجيزة 3 أيام لأعمال مونوريل وادي النيل – 6 أكتوبر حماة الوطن: الجهات المعنية حرصت على تسهيل إدلاء الناخبين بأصواتهم في جميع اللجان الإدارية العليا تغلق باب تلقي الطعون على نتائج المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب 2025

حوادث

لماذا أحالت المحكمة المتهمين في قضية «طبيب الساحل» للمفتى؟

قضية طبيب الساحل
قضية طبيب الساحل

تقترب محكمة جنايات القاهرة من الوصول إلى نهاية قضية طبيب الساحل، حيث تم إحالة المتهمين الثلاثة في القضية للمفتي للحصول على الرأي الشرعي بشأن إعدامهم.

تم استخدام المادة 381 من قانون الإجراءات الجنائية في إحالة المتهمين إلى المفتي، والتي تنص على أن جميع الأحكام المقررة في الجنح والمخالفات يجب أن يتم متابعتها أمام محاكم الجنايات، ما لم ينص القانون على خلاف ذلك.

ووفقًا للقانون، لا يجوز لمحكمة الجنايات أن تصدر حكمًا بالإعدام إلا بإجماع أعضائها، ويجب عليها أن تستشير المفتي قبل إصدار هذا الحكم، ويجب إرسال أوراق القضية إلى المفتي.

وفي حال عدم وصول رأي المفتي إلى المحكمة خلال العشرة أيام التالية لإرسال الأوراق إليه، يصدر الحكم في الدعوى. وفي حالة غياب المفتي أو وجود منع ينعقد بوزارة العدل بقرار من الوزير شخص يقوم بمهامه.

تقرر حبس الطبيب والعامل لديه بعيادته والمحامية احتياطيًا على ذمة التحقيقات التي تجري معهم، بتهمة قتل الطبيب أسامة توفيق عمدًا ومع سبق الإصرار، بالإضافة إلى سرقته بالإكراه.

اعترف المتهمون بتخطيطهم لاستدراج الطبيب وتخديره لسرقته، ثم قاموا بدفنه في حفرة في عيادته بعد وفاته نتيجة التخدير.