الخارجية الفلسطينية: التصعيد رد إسرائيل الرسمى على المطالبات بوقف الاستيطان

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
احتجاز خمسة مشتبه بهم بتهمة التخطيط لهجوم على سوق عيد الميلاد في جنوب ألمانيا ارتفاع تشخيص اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى البالغين في ألمانيا بنسبة 199% ظهور نتائج كلية الشرطة 2025/2026.. تعرف على موعد إعلان المقبولين خلافات ميراث تتحول إلى اعتداءات وتهديدات في كفر الشيخ عام 2025: زلزال ترامب يعيد تشكيل الولايات المتحدة ويثير انقسامات واسعة عمرو أديب والنائب عبد المنعم إمام يعلقان على واقعة تحرش بأطفال في مدارس النيل الدولية محافظ الغربية يشدد على الجاهزية القصوى للخدمات وانتخابات الإعادة لمجلس النواب وفاة الدكتور محمد عبداللاه رئيس جامعة الإسكندرية الأسبق وعضو مجلس الشعب تحذير صحي: السعال المستمر لأكثر من 3 أسابيع قد يشير للإصابة بالسل استمرار خروقات إسرائيلية لاتفاق وقف إطلاق النار مع تحليق مكثف للطائرات المسيّرة في لبنان رئيس الوزراء السوداني يطالب المجتمع الدولي بتصنيف ”الدعم السريع” إرهابياً بعد هجوم على بعثة أممية مظاهرة في ستوكهولم احتجاجًا على هجمات إسرائيل على المدنيين في غزة

شئون عربية

رام الله (أ ش أ)

الخارجية الفلسطينية: التصعيد رد إسرائيل الرسمى على المطالبات بوقف الاستيطان

الإحتلال الإسرائيلي
الإحتلال الإسرائيلي

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، إن إسرائيل تصعد الاستيطان كرد رسمى على المطالبات الأمريكية والدولية والأممية بوقفه، مُحملة الحكومة الإسرائيلية الحالية برئاسة بنيامين نتنياهو المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا التصعيد .

وأدانت الوزارة، في بيان صحفي، بأشد العبارات انتهاكات وجرائم قوات الاحتلال وميليشيات المستوطنين وعناصرهم ومنظماتهم المسلحة ضد المواطنين الفلسطينيين وارضهم ومنازلهم وممتلكاتهم ومقدساتهم، والتي كان آخرها اقدام عناصر المستوطنين على اقتلاع وتكسير 35 شجرة زيتون في بلدة حارس غرب سلفيت بشمال الضفة، وكذلك تنفيذ عناصر المستوطنين جولات استفزازية بحماية جيش الاحتلال في مسافر يطا جنوب الضفة والترويج لخرائط استيطانية تهدف للاستيلاء على 400 دونم من أراضي المواطنين الفلسطينيين لتوسيع المستوطنات المحاذية .

كما أدانت الوزارة بشدة توسيع مستوطنة "بروخين" وكذلك اقتحام قوات الاحتلال لبلدة كفر الديك غرب سلفيت وتجريف 40 دونما من أراضي البلدة واقتلاع نحو 300 شجرة معمرة ومثمرة من أراضي المواطنين فيها، وإغلاق المنطقة الغربية فيها وإعلانها منطقة عسكرية مغلقة، تمهيداً للاستيلاء عليها وتحويلها لاحقا لصالح مشاريع استيطانية، وغيرها من عمليات تعميق وتوسيع الاستيطان وبناء المزيد البؤر العشوائية كما هو حاصل في منطقة الأغوار ومنطقة جنوب نابلس والطريق الواصل بين بيت لحم والخليل جنوب الضفة الغربية.