بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
عرض أفلام خريجيين المدرسة العربية للسينما بمركز الثقافة السينمائية  ترشيحات من 36 دولة لجائزة الملك عبدالله للترجمة في دورتها الحادية عشرة 2 يوليو..محاكمة متهم بقتل شاب بسبب مشاجرة كيف اثرت أحداث البحر الأحمر على إيرادات قناة السويس مواعيد تشغيل قطارات النوم المكيفة إلى الإسكندرية ومرسي مطروح محافظ شمال سيناء يدشن كارت الفلاح الكترونيًا وزارة الخارجية تستضيف جلسة مباحثات موسعة مع وزير الهجرة واللجوء اليوناني الاتفاق على عقد منتدي مشترك لرجال الأعمال المصريين والأردنيين الشهر المقبل الموت يفجع الفنانة يسرا اللوزي وخيري بشارة يواسيها رئيس الوزراء يتابع جهود إقامة مركز جوستاف روسي لعلاج الأورام فى مصر تفاضيل اختفاء 42 ألف دولار من خزينة اتحاد الكرة تفاصيل قرار لجنة مراجعة امتحانات العلوم بالدقهلية

اخبار عسكرية

لندن (أ ش أ)

بريطانيا: الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومى بحلول نهاية 2023 مما يؤثر سلبًا على الصناعة

الجيش الروسي
الجيش الروسي

كشفت وزارة الدفاع البريطانية أن الجيش الروسى يعتزم تجنيد 420 ألف موظف حكومي بحلول نهاية عام 2023 داخل صفوفه، ما قد يؤدى إلى تفاقم في القوى العاملة الصناعية .

وأشارت الوزارة - في تحديثها الاستخباراتي اليومي بشأن الوضع في أوكرانيا، نشرته عبر منصة (إكس)، اليوم الثلاثاء، إلى تصريح نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف، مطلع الشهر الجاري بأنه تم تجنيد 280 ألف فرد حتى الآن، مبينة أنه "مع ذلك، لا يمكن التحقق من هذه الأرقام بشكل مستقل".

وذكرت أن "التجنيد الإجباري في روسيا لا يزال يؤثر سلباً على القوى العاملة في الصناعة في حين وجد معهد إيجور جيدار للسياسة الاقتصادية أن النقص في العمالة الصناعية في روسيا وصل إلى مستوى مرتفع جديد بلغ 42% لشهر يوليو 2023، وهو أعلى بنسبة 7% عن أبريل 2023".

وتابعت الوزارة أنه على النقيض من جهود التجنيد الإلزامي في أماكن أخرى، اتخذت روسيا في قطاع تكنولوجيا المعلومات خطوات للحفاظ على القوى العاملة.

ومن المحتمل أن يسلط هذا الضوء على النقص الحاد بشكل خاص في هذا القطاع بعد مغادرة حوالي 100 ألف عامل في مجال تكنولوجيا المعلومات روسيا في عام 2022".. ووفقاً للمخابرات البريطانية، فإن هذا الأمر يظهر أن "التعبئة والتجنيد داخل روسيا قد أدى إلى تفاقم النقص في القوى العاملة غير الدفاعية.

وفي الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية الروسية المقرر إجراؤها في مارس 2024، من المرجح أن تسعى السلطات الروسية إلى تجنب المزيد من قرارات التعبئة التي لا تحظى بشعبية".