أول رد من واشنطن على مجموعة «بريكس»

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الزراعة يوافق علي صرف 139 مليون جنيه تمويلا للمشروع القومي للبتلو ضمن مبادرة حياة كريمة مصر تنضم للوكالة الدولية لبحوث السرطان محافظ الجيزة: 54 الف مستفيد من المبادرات الميدانية لمكتب صندوق مكافحة وعلاج الأدمان بمشروع روضة السودان ختام فعاليات التدريب البحرى المشترك ( الموج الأحمر – 7 ) بالمملكة العربية السعودية وزيرا النقل والري يناقشان موقف المشروعات المشتركة بين الوزارتين ”بودجمون” يبدأ اتصالات لتشكيل الحكومة ويقول إنه لا يخشى تكرار الانتخابات: ”سنمضي حتى النهاية” ”سانشيز” بعد انتصار سيلفادور إيلا: ”كنا على حق في الرهان على التسامح والتعايش” ”بلاناس” يسلط الضوء على قيمة تربية الأحياء المائية لتوفير أغذية عالية الجودة والمساهمة في تنمية المجتمعات الريفية بريطانيا تؤكد التزامها تجاه أوكرانيا ومنطقة البحر الأسود توسيع عقد الخدمة لمحركات A400M بدأت مرحلة اختبار الطائرة الألمانية Heron TP في المجال الجوي الألماني الداخلية الاسبانية توافق على خطة السياحة الآمنة الجديدة للفترة 2024-2027

العالم

أول رد من واشنطن على مجموعة «بريكس»

الكونجرس الأمريكي
الكونجرس الأمريكي

أكد جيك سوليفان، مستشار الأمن القومي الأمريكي، أن الولايات المتحدة لا تعتبر مجموعة "بريكس" منافساً جيوسياسياً محتملاً.

رداً على سؤال حول مخاوف واشنطن من تهديد مجموعة "بريكس" الاقتصادي والجيوسياسي، أوضح سوليفان أن الولايات المتحدة لا تروج لفكرة تحويل مجموعة "بريكس" إلى منافس جيوسياسي أو أي تهديد مماثل.

وأضاف سوليفان أن مجموعة "بريكس" في شكلها الحالي تتألف من مجموعة متنوعة من الدول التي تختلف في العديد من القضايا الحاسمة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.

في وقت سابق، أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن مجموعة "بريكس" لا تهدف إلى أن تصبح قوة جماعية مهيمنة جديدة ولا لاستبدال آليات العمل الدولي، بل تسعى لأن تكون ركيزة في النظام العالمي الجديد المتعدد المراكز والأكثر عدلاً.

وعبر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن دعمه لفكرة إنشاء عملة موحدة لمجموعة "بريكس"، التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.

تتركز الأنظار هذا الأسبوع على جوهانسبورغ في جنوب إفريقيا، حيث تُعقد قمة مجموعة "بريكس" في الفترة من 22 إلى 24 أغسطس الحالي.

وتستعرض القمة قضايا اقتصادية وسياسية متعددة، بالإضافة إلى انضمام أعضاء جدد. وتُعد هذه القمة أكبر اجتماع لزعماء الدول والحكومات في الجنوب العالمي في السنوات الأخيرة.