أكاديمية البحث العلمي: مدينة الغردقة تستضيف اجتماع لجنة المفوضين السنوي للمعهد المتحد للعلوم النووية لعام ٢٠٢٢

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
البنتاغون: الجيش الأمريكي يقدم الدعم اللوجستي لأوكرانيا فقط المقاطعة تكسب.. انخفاض أسعار الأسماك بالغرف التجارية بنسبة 30 % عاجل.. توقف فودافون كاش وخدمة دفع الفواتير خلال ساعة قرار عاجل لجوميز بعد وصول بعثة الزمالك إلى كوماسي تشيع جثمان الطفل حسين غريق حمام سباحة بلانه بأسوان رقص وبنات.. ضياع الأخلاق والفضيلة على سفح الأهرامات القصة الكاملة لحبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند الإمارات تشدد على مكافحة العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات عاهل الأردن يصدر أمر ملكي بإجراء انتخابات برلمانية عاجلة تفاصيل جولة الملك أحمد فؤاد الثاني بمحافظة الاسكندرية       تفاصيل الحالة الصحية للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اطلالة الفنانة بدرية طلبة فى حفل زفاف ابنتها

أخبار

أكاديمية البحث العلمي: مدينة الغردقة تستضيف اجتماع لجنة المفوضين السنوي للمعهد المتحد للعلوم النووية لعام ٢٠٢٢

أكاديمية البحث العلمي
أكاديمية البحث العلمي

مصر أول دولة عربية وإفريقية عضو في المعهد المتحد للعلوم النووية بروسيا

تستقبل مدينة الغردقة يوم الأثنين القادم اجتماع لجنة المفوضين السنوي للمعهد المتحد للعلوم النووية لعام ٢٠٢٢ في دورته الـ 24، والذي تنظمة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وتستضيفة مصر للمرة الأولي بعد ترقية عضويتها كعضواً كاملاً في المعهد المتحد للعلوم النووية بروسيا -مقره مدينة دوبنا الروسية- بإجماع الدول الأعضاء في نوفمبر ٢٠٢١ خلال مجلس المفوضين للدول الأعضاء وعددهم ٢٤ والذي انعقد بدولة بلغاريا بحضور الرئيس البلغاري، وبذلك تتمتع مصر بكل مُميزات الشراكة لتُصبح الأولى عربيًا وإفريقيا فى عضوية المعهد، مما يمثل جسراً ممتداً بين مصر ودول العالم الشركاء في المعهد.

كما أوضح البيان الصادر من أكاديمية البحث العلمي اليوم أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محمد أيمن عاشور، سيفتتح الإجتماع ويلقى كلمة ترحيب مصر بالدول الأعضاء ويمثل مصر فى المجلس الدكتور محمود صقر، رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، حيث تمثل هذه الاستضافة أهمية علمية لمصر، مما يعبر عن نشاط علمي كبير تحتضنه مصر في أهم مجالات العلوم البازغة من خلال التطبيقات السلمية للطاقة النووية، مما يساهم فى تعزيز وزيادة التعاون العلمى والبحثى المشترك مع الدول الأعضاء الشركاء فى المعهد، وللاستفادة من الخبرات الدولية فى مجال العلوم النووية والتطبيقات السلمية للطاقة النووية، خاصةً فى ظل الاهتمام الكبير الذى تُوليه الدولة باللحاق بهذا الركب من العلوم ، وتزامنا مع العمل الجاري علي قدم وساق بمشروع الضبعة.