سفير إسبانيا بالقاهرة يهدي مكتبة العاصمة الإدارية أكثر من 150 كتاباً

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
اجتماع تعارفي بين ممثلي المؤسسات البحثية المصرية وممثلي أكاديمية العلوم الصينية حقيقة عودة الموظفين للعمل من المنزل بنظام ”أون لاين” كل أحد التنمية المحلية تعلن الانتهاء من مشروع تطوير ترعة نجع حمادي بسوهاج الأسعار الجديدة للخبز السياحي.. تفاصيل وزير الشباب يصدر قرارًا بإنشاء وحدة الجينوم الرياضي محافظ الجيزة: تطوير طريق مركز التنمية بسقارة والبر الغربي والشرقي لطريق المريوطية موعد تطبيق خفض سعر رغيف الخبز السياحي في الأسواق الداخلية تكشف ملابسات سرقة صيدلية بالقليوبية ضبط عصابة تُصنع مخدر ”الآيس” بالجيزة الصين تأمر ”آبل” بإزالة تطبيقي ”واتساب” و”ثريدز” من متجر التطبيقات الصيني إلغاء رحلات البالون الطائر في الأقصر اليوم 580 طبيبا يتسلمون عملهم بوحدات طب الأسرة في سوهاج

أخبار

سفير إسبانيا بالقاهرة يهدي مكتبة العاصمة الإدارية أكثر من 150 كتاباً

سفير إسبانيا في القاهرة ومساعد وزير الخارجية المصر
سفير إسبانيا في القاهرة ومساعد وزير الخارجية المصر

يقدم سفير إسبانيا بالقاهرة، رامون خيل كاساريس، للمشرف العام على مكتبة العاصمة الإدارية، الدكتور زين عبد الهادي ، مجموعة من الكتب تضم أكثر من 150 كتابًا ، والتي تمثل جزء من إسهام سفارة إسبانيا في مكتبة العاصمة الإدارية الجديدة.

ومن المقرر أن يرافق سفير إسبانيا، أثناء تقديم الإهداء اليوم الاثنين، السيد السفير عمر سليم، مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية بوزارة الخارجية المصرية، وعدد من السادة المسؤولين، في مقدمتهم اللواء محمد السعدني، مدير مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وتضم الكتب التي سوف يقدمها السفير الإسباني رسمياً، مؤلفات باللغة الإسبانية سوف تضاف إلى مقتنيات مكتبة العاصمة الإدارية الجديدة، وتشمل مجموعة واسعة من روائع الأدب الإسباني، بالإضافة إلى اللغويات، والاقتصاد، والعلوم الاجتماعية، والتاريخ، والفنون ، والدبلوماسية، وغيرها من مجالات المعرفة المختلفة.

وتقدم إسبانيا هذه المجموعة من الأعمال برعاية كلا من وزارة الثقافة والرياضة الإسبانية والوكالة الإسبانية للتعاون الدولي من أجل التنمية (AECID)، إيمانا منها بدور الكتب كوسيلة أساسية للمعرفة. وتبرز قيمة الكتب وأهميتها الأساسية للبشرية منذ اختراع الكتابة.

وقد ساهم دور مصر الرائد في ابتكار ورق البردي واللغة الهيروغليفية بلا شك في إنتاج الكتب في العصور القديمة. وبالمثل، لعبت مكتبة الإسكندرية دورًا مؤسسياً في فهمنا الحديث للعالم ونقل المعرفة المكتوبة، وهي مهمة لا تزال قائمة حتى يومنا هذا في مكتبة الإسكندرية الحديثة. ويؤكد السفير خيل كاساريس أن "تساعد هذه الهدية من الكتب في تعزيز العلاقات الممتازة بالفعل بين إسبانيا ومصر، وتسلط الضوء على التفاهم الثقافي المستمر والتعاون بين البلدين".