ضرب حشد من الباكستانيين مدير مصنع من سريلانكا حتى الموت وأضرموا النار في جثته في سيالكوت جنوب شرق إسلام أباد.

وفقًا لصحيفة The National ، فإن تجديف الضحية كان السبب المحتمل للمذبحة الوحشية ، كما يتضح من صرخات المهاجمين التي تم التقاطها في الفيديو.

ووعد رئيس وزراء إقليم البنجاب ، أوسبان بوزدار ، بالعثور على المسؤولين وتقديمهم إلى العدالة.

قال بوزدار "لقد صدمت للغاية من الحادث المروع في سيالكوت. لا يجوز لأحد أن يأخذ القانون بأيديهم. كونوا على يقين من أن الأشخاص الذين شاركوا في هذا العمل اللاإنساني لن يفلتوا من المسؤولية "

في فيديو جريمة القتل ، ردد الحشد شعارات لحزب تحريك لبيك باكستان المحظور في البلاد.

في العام الماضي ، نظم الحزب تحركات ضخمة ضد مجلة شارلي إبدو الفرنسية ، التي أعادت نشر الرسوم الكاريكاتورية للنبي محمد.