«السيسي» يعد بـ ”الجمهورية الثانية” بعد تكريم عائلات الضباط والطاقم الطبي الذين فقدوا حياتهم أثناء الخدمة«

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
برنامج Pangea.. تحالف عربي هندي يعلن عن ابتكار ثوري في الذكاء الاصطناعي أمطار رعدية ورياح شديدة تضرب السعودية حتى الجمعة المقبلة طاقم تحكيم أوروبي لقيادة مباريات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين اضطراب مؤشرات البورصة السعودية خلال تعاملات اليوم غضب فى ليبيا بعد تداول صور احتجاز هنيبال معمر القذافي فى سجن ”تحت الأرض” محطات فى حياة معلق الرياضة السعودي محمد رمضان صاحب ”الحنجرة الذهبية” رغد صدام حسين تنشر الصفحات الأولى من مذكرات والدها فى السجون الأمريكية انخفاض طفيف فى اسعار الذهب اليوم بالأسواق المصرية أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء      روسيا تُسقط هدفًا جويًا بالقرب من بيلجورود عاجل| أنصار الله اليمنية تضرب السفن الأمريكية بالصواريخ فى البحر الأحمر نادية الجندي تثير الجدل بإطلالة رياضية داخل النادي (صور)

أخبار

«السيسي» يعد بـ ”الجمهورية الثانية” بعد تكريم عائلات الضباط والطاقم الطبي الذين فقدوا حياتهم أثناء الخدمة«

الرئيس السيسي
الرئيس السيسي

القاهرة - 8 مارس 2021: دموع الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد لقائه بأفراد أسر عشرات من ضباط الجيش والشرطة الذين قتلوا خلال مواجهات مع الإرهابيين ، وكذلك أسر الأطباء الذين فقدوا حياتهم بعد إصابتهم بكوفيد- 19.

وفي يوم الشهيد ، التقى السيسي يوم الشهيد وصافح زوجة وأطفال الضحايا أو والديهم المسنين. كما كرم الضباط الذين أصيبوا في الفترة المضطربة التي أعقبت الإطاحة بنظام الإخوان المسلمين عام 2013 ، والضباط المخضرمين الذين أصيبوا في الحروب الإسرائيلية المصرية حتى عام 1973.

كما كرم طبيبًا فقد بصره بعد صداع شديد أثناء عمله تحت ضغط شديد في مستشفى للحجر الصحي يعالج العديد من الحالات الشديدة لـ Covid-19 في مايو 2020. كان يتوقع مولودًا بعد 11 عامًا من الزواج ، لكنه لم يحصل على أراه بأم عينيه.

وشكر الرئيس الأهالي وتعهد بأن تقف مصر إلى جانبهم طيلة حياتهم ، قائلاً إنه لولا تضحيات هؤلاء الشهداء لما استقرت البلاد وقفزت ضد التطورات التي قطعت شوطاً طويلاً حتى الآن.

واغتنم الفرصة لتسليط الضوء على أهمية الأراضي الزراعية التي تركتها مصر ، محذرًا من أن أي تعديات أخرى على الأراضي الزراعية ستقلل من فرص العمل. وشجع المصريين في الريف على توسيع منازلهم عموديًا وليس أفقيًا حتى لو كانت تتعارض مع تقاليدهم.

ووعد رئيس الجمهورية بإقامة "جمهورية ثانية" مع استمرار التطورات لتطوير الريف والبنية التحتية في القاهرة والمدن الكبرى الأخرى ، بالإضافة إلى افتتاح العاصمة الإدارية وغيرها من المجتمعات العمرانية الجديدة.