بعد إلغاء عملية مرحبا .. أول تعليق من السلطات الإسبانية على قرار المغرب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
موعد وشروط التقديم على وظائف وزارة الخارجية السعودية (لينك التقديم ) تراجع أسعار الذهب عيار 21 بقيمة 50 جنيه فى الاسواق أسعار الدولار فى البنوك المصرية اليوم الجمعة 3 مايو 2024 برنامج Pangea.. تحالف عربي هندي يعلن عن ابتكار ثوري في الذكاء الاصطناعي أمطار رعدية ورياح شديدة تضرب السعودية حتى الجمعة المقبلة طاقم تحكيم أوروبي لقيادة مباريات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين اضطراب مؤشرات البورصة السعودية خلال تعاملات اليوم غضب فى ليبيا بعد تداول صور احتجاز هنيبال معمر القذافي فى سجن ”تحت الأرض” محطات فى حياة معلق الرياضة السعودي محمد رمضان صاحب ”الحنجرة الذهبية” رغد صدام حسين تنشر الصفحات الأولى من مذكرات والدها فى السجون الأمريكية انخفاض طفيف فى اسعار الذهب اليوم بالأسواق المصرية أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء     

العالم

بعد إلغاء عملية مرحبا .. أول تعليق من السلطات الإسبانية على قرار المغرب

إسبانيا
إسبانيا

بعد إعلان المغرب الاثنين على لسان وزير الخارجية ناصر بوريطة إلغاء عملية مرحبا المخصصة لمغاربة العالم ، رحبت إسبانيا بهذه الخطوة في إطار الجهود المبذولة لتجنب انتشار أوسع لفيروس كورونا.

وكان المغرب قد أعلن إلغاء ما يعرف بـ”عملية مرحبا” التي تنظم سنوياً خلال عطلة الصيف، ويعود بموجبها نحو3,3 مليون مغربي من إسبانيا وفرنسا وبلجيكا وهولندا وإيطاليا إلى بلادهم عبر مضيق جبل طارق.

وقال فرناندو سيمون الذي يترأس فريق الاستجابة الحكومية لأزمة فيروس كورونا يوم الاثنين إن قرار الرباط كان “خدمة كبيرة” بالنظر إلى أن معظم المغادرين يستخدمون العبارات على الساحل الجنوبي لإسبانيا بعد السفر بالسيارة عبر أوروبا.

و أمس الإثنين ، أعلن ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن عملية مرحبا التي يتم التحضير لها عادة من شهر أبريل تستوجب التنسيق مع عدة دول و توافر أنشطة ثقافية و ترفيهية و تدخل العديد من المؤسسات.

و أضاف بوريطة في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب ، أن “عملية مرحبا 2020 ماكايناش” بشكلها المعتاد ، مشيراً إلى أنه يمكن لمغاربة العالم العودة إلى أرض الوطن خارج عملية مرحبا ، لكن ذلك مرتبط بفتح الحدود الدولية للمغرب الجوية و البرية و مرتبط كذلك بجاهزية الدول الأوربية المعنية بالعبور ، بالإضافة للوضعية الوبائية الدولية ، و مرتبطة أخيراً بالبروتوكول الصحي المغربي لكل العائدين.