قرار خطير من السعودية بشأن جائحة كورونا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محافظ مطروح يعلن تعطيل الدراسة غدًا الثلاثاء بسبب سوء الأحوال الجوية قرار ليفربول باستبعاد محمد صلاح يثير جدلًا واسعًا قبل مواجهة إنتر ميلان محكمة القضاء الإداري ترفع الحظر عن فيلم ”الملحد” وتحدد موعد عرضه في 31 ديسمبر عضو البرلمان: مزاعم إسرائيل عن فتح معبر رفح “رواية مفبركة” ومصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين وزير الرياضة أول مصري يتولى رئاسة اللجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة التابعة لليونسكو الأرصاد تحذر: أمطار رعدية ورياح نشطة على القاهرة والوجه البحري وشمال الصعيد ومطروح وزير التعليم يستقبل وفد بنك الاستثمار الأوروبي لتعزيز التعاون في تطوير التعليم الفني ومدارس التكنولوجيا التطبيقية نائب وزير المالية: زيارة صندوق النقد لمصر لا تتضمن فرض أي رسوم ضريبية على المواطنين نجاح البئر الاستكشافية ”شمال البسنت – 1” بمخزون 15-25 مليار قدم مكعب من الغاز في دلتا مصر مدبولي يلتقي محافظ البنك المركزي لمتابعة الاستقرار المالي والنقدي وتعزيز التنسيق الاقتصادي شركة ميديا تكشف عن روبوتها البشري الجديد Miro U بستة أذرع لتعزيز الأتمتة الصناعية كيفية التفرقة بين داء الانسداد الرئوي المزمن ونزلات البرد

شئون عربية

قرار خطير من السعودية بشأن جائحة كورونا

المملكة العربية السعودية
المملكة العربية السعودية

قررت السلطات السعودية، اليوم الثلاثاء، إعادة فتح المقاهي في مدينة جدة، بعد أن استمر إغلاقها لأكثر من 60 يوم بسبب الخوف من تداعيات تفشي وانتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19».

وكانت المملكة العربية السعودية، قد أعلنعن بدء تخفيف القيود التي فرضتها، في إطار مكافحة انتشار الفيروس، ولكن بشكل تدريجي، وذلك بعد أن فرضت المملكة حظر التجول الذي دام لأكثر من شهرين لاحتواء فيروس كورونا.

وعلى هذا الأساس، فقد عادت المقاهي لاستقبال الزبائن من جديد وتقديم الطلبات الداخلية، تنفيذًا لقرارات المملكة.

من جانبه، عبر عدد كبير من المواطنين عن استيائهم الشديد من قرار المملكة بإعادة فتح المقاهي والكافتيريات في ظل استمرار المخاوف من تداعيات جائحة كورونا، لاسيما وأن المقاهي تعد من عوامل الخطر الكبير لانتشار الفيروس بين الناس.

وكان فيروس كورونا قد حصد ارواح العديد من الضحايا داخل المملكة العربية السعودية قبل أن يتم السيطرة بشكل كبير على الوباء من قبل السلطات السعودية التي لم تدخر أي جهود لمكافحة هذا الوباء العالمي.

يشار إلى أن الحياة بدأ تعود تدريجيًا داخل المملكة السعودية، لاسيما العديد من القطاعات الاقتصادية لتقديم خدماتها من جديد مع ضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية التي تتضمن ارتداء الكمامات للعاملين ومرتادي المطاعم والمقاهي، إضافة لتنظيم أعداد العملاء المسموح بدخولهم، والتأكد من التباعد الجسدي بينهم.