دراسة إسبانية تكشف شيئا جديدا لم يكن في الحسبان لمرضى 《كوفيد-19》

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ضبط 4 عناصر إجرامية بالجيزة لقيامهم بزراعة نبات البانجو المخدر الرئيس السيسي يرأس اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالقيادة الاستراتيجية الثقافة تحتفي بـ”شعراء ما بعد المقاومة” في أمسية بالإسماعيلية القوات المسلحة: فتح المتاحف العسكرية مجاناً للجماهير إحتفالاً بالذكرى الحادية والخمسين لإنتصارات أكتوبر المجيدة وزير التربية والتعليم يعلن بدء تفعيل دور صندوق الرعاية الاجتماعية للمعلمين بالمهن التعليمية والأزهر الشريف الصحف العالمية تختار مصر ضمن أفضل المقاصد السياحية للزيارة بالشرق الأوسط وزير الكهرباء: مراجعة شاملة لأنظمة تشغيل المحطة والجداول الزمنية للصيانة وترشيد استهلاك الوقود  بالعين السخنة وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ وتشغيل منشآت ”المدينة التراثية” بمدينة العلمين الجديدة وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ المشروعات التنموية المتنوعة بإقليم الساحل الشمالى الغربى وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومفتي ولاية ترانجانو يفتتحون البرنامج التدريبي لمجموعة من علماء دور الإفتاء الماليزية التضامن الاجتماعي: تسليم 801 وحدة سكنية في 12 محافظة على مستوى الجمهورية للأبناء كريمي النسب من خريجى دور الرعاية وزير العمل يلتقى نظيره العراقي لبحث ملفات العمل المشتركة

أخبار

دراسة إسبانية تكشف شيئا جديدا لم يكن في الحسبان لمرضى 《كوفيد-19》

أرشيفية
أرشيفية

تتكاتف الجهود العالمية للوقوف على مستجدات الإصابة بفيروس كورونا الذي اقتحم العالم وأردى بالملايين بين الإصابات والوفيات، وعطل الحياة عن شكلها العادي مهددا الاستقرار الاقتصادي العالمي.

في هذا الشأن أصدرت جمعية (ESN) الإسبانية دراسة جديدة مفادها أن فيروس كورونا يهاجم الدماغ مباشرة وليس الرئة فقط.

وتنتج عن هذه الدراسة أن نسبة 50% من الأشخاص المصابين في إسبانيا كانت تنتابهم نوبات الصداع وماتوا بأزمة عصبية.

ونقلت تقارير صحفية إسبانية ما قاله رئيس جمعية (ESN)، بأن المظاهر العصبية هي الأكثر شيوعا مما كان يعتقد سابقا.

وأوصى رئيس الجمعية جميع الأطباء بمراقبة الأعصاب لمرضى السارس عن كثب لمحاولة التعرف على الأعراض المبكرة لمرضى كورونا.

وتجدر الإشارة أن إسبانيا أكثر البلد تضررا من فيروس كورونا، حيث بلغت الحالات إلى ما يتجاوز 28 الف حالة، وبعد رفع قيود الحظر على البلاد في 21 يونيو الماضي، واقتراب الحالات الجديدة من الصفر، عادت موجة جديدة تضرب المواطنين واكتشاف بؤر جديدة في أقاليم مختلفة، لذا تم فرض قيود داخلية على هذه المناطق.

ولا تزال السلطات تحذر مواطنيها، وتنصح بأخذ الحذر والحيطة واتباع كافة إجراءات التباعد الإجتماعي.