وزراء خارجية أوروبا يجتمعون في فيينا.. أوكرانيا تتصدر النقاش رغم غياب لافروف وروبيو

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية مصر تدين الهجوم المسلح في سيدني وتؤكد رفضها للعنف والتطرف شقيقة مريض الإيدز تنفي هياجه وتوضح ملابسات تقييده بمستشفى السلام نائب رئيس حزب الوعي: قانون تداول البيانات سيعزز الشفافية ويحد من الشائعات إبراهيم نجم: مبادرات ندوة الإفتاء نقلة نوعية في أدوات العمل الإفتائي الذكاء الاصطناعي يطرح تحديات كبيرة على الخصوصية والمحتوى الرقمي وزير الشباب والرياضة يفتتح نادي الرماية الجديد في الوادي الجديد أحمد السعدني يحقق تنوعًا فنيًا كبيرًا في 2025 استهداف سيارات ومركبات جنوب لبنان بثلاث غارات إسرائيلية اليوم

شئون عربية

وزراء خارجية أوروبا يجتمعون في فيينا.. أوكرانيا تتصدر النقاش رغم غياب لافروف وروبيو

منظمة الأمن والتعاون في أوروبا
منظمة الأمن والتعاون في أوروبا

من المتوقع أن يحضر وزراء الخارجية من عشرات الدول الاجتماع الوزاري السنوي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في فيينا يومي الخميس والجمعة، وسط تركيز كامل على الحرب في أوكرانيا.

لكن الاجتماع سيشهد غيابًا بارزًا على المستوى الأعلى، إذ لن يسافر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ولا نظيره الروسي سيرجي لافروف إلى العاصمة النمساوية، على أن يمثل كل منهما الاجتماع ممثلون رسميون بدلاً عنهما.

ومن المتوقع أن يتركز جدول أعمال المؤتمر، الذي يرأسه هذا العام فنلندا، على تبادل وجهات النظر حول الوضع في أوكرانيا، دون إدراج المفاوضات الحالية أو خطط السلام لإنهاء الحرب على جدول الأعمال الرسمي، كما لا يُتوقع اتخاذ أي قرارات رسمية خلال اليومين.

ومع ذلك، من المتوقع أن يكون الصراع في أوكرانيا محور عشاء غير رسمي يجمع وزراء الخارجية مساء الأربعاء، وهو لقاء لم تُدعَ إليه روسيا ولا بيلاروس، وفق مصادر دبلوماسية.

وتعتبر منظمة الأمن والتعاون في أوروبا منصة دبلوماسية مهمة بين الشرق والغرب لحل النزاعات والدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا أنه لا يزال غير واضح ما إذا كانت المنظمة ستتمكن من لعب دور فعال بعد انتهاء الحرب في أوكرانيا.

ولدى المنظمة خبرة واسعة في مراقبة الانتخابات ومناطق النزاع، لكنها تحتاج إلى موافقة جميع 57 دولة عضوًا لاتخاذ أي قرار بشأن مهامها المستقبلية في المنطقة.