المفوضية الأوروبية تقترح استخدام الأصول الروسية المجمدة كقرض لدعم أوكرانيا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تسمم أسري في أسيوط بعد تناول وجبة منزلية.. وإصابة الأم وأربعة أطفال نائب وزير الخارجية يلتقي رموز الجالية المصرية بالسعودية ويستعرض مبادرات رعاية المصريين بالخارج وزير الكهرباء: مزيج الطاقة النظيفة يدعم التنمية المستدامة ويعزز فرص الاستثمار في الجمهورية الجديدة الجريدة الرسمية تنشر قرارًا بمنح وزير التموين وعدد من العاملين صفة مأموري الضبط القضائي رئيس مجلس السيادة السوداني يصل إلى الرياض في زيارة رسمية بدعوة من القيادة السعودية الصحة: استقبال 5 آلاف مكالمة عبر الخط الساخن 105 خلال نوفمبر بنسبة استجابة 100% المالية تعلن بدء صرف مرتبات ديسمبر 2025 للعاملين بالدولة يوم 24 البنك المركزي يطرح سندات خزانة بـ36 مليار جنيه لتمويل عجز الموازنة فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية

اخبار عسكرية

المفوضية الأوروبية تقترح استخدام الأصول الروسية المجمدة كقرض لدعم أوكرانيا

المفوضية الأوروبية
المفوضية الأوروبية

قدمت المفوضية الأوروبية، اليوم الأربعاء، اقتراحًا قانونيًا يوضح كيفية إتاحة الأصول الروسية المجمدة بموجب عقوبات الاتحاد الأوروبي لصالح أوكرانيا على شكل قرض، في خطوة تهدف لدعم تمويل احتياجات كييف المالية خلال العامين المقبلين.

وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في بيان: "نحن بصدد طرح حلول لتغطية الاحتياجات المالية لأوكرانيا خلال العامين المقبلين"، مشيرة إلى أن الاقتراح يقضي باستخدام الأرصدة النقدية من الأصول الروسية المجمدة داخل الاتحاد الأوروبي لتمويل التعويضات، مع توفير ضمانات قوية لدول الاتحاد الأعضاء.

وأضافت فون دير لاين: "نحن بصدد زيادة كلفة الحرب العدوانية التي تشنها روسيا، وينبغي أن يشكل ذلك حافزًا إضافيًا لدفع روسيا إلى الانخراط في المفاوضات."

وتسعى المفوضية الأوروبية، بالتعاون مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إلى إتاحة ما يصل إلى 140 مليار يورو (162 مليار دولار) من أصول البنك المركزي الروسي لدعم أوكرانيا، غير أن بلجيكا، التي تضم غالبية هذه الأصول، ما زالت تعرقل تنفيذ هذه المبادرة.