الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية مصر تدين الهجوم المسلح في سيدني وتؤكد رفضها للعنف والتطرف شقيقة مريض الإيدز تنفي هياجه وتوضح ملابسات تقييده بمستشفى السلام نائب رئيس حزب الوعي: قانون تداول البيانات سيعزز الشفافية ويحد من الشائعات إبراهيم نجم: مبادرات ندوة الإفتاء نقلة نوعية في أدوات العمل الإفتائي الذكاء الاصطناعي يطرح تحديات كبيرة على الخصوصية والمحتوى الرقمي وزير الشباب والرياضة يفتتح نادي الرماية الجديد في الوادي الجديد أحمد السعدني يحقق تنوعًا فنيًا كبيرًا في 2025 استهداف سيارات ومركبات جنوب لبنان بثلاث غارات إسرائيلية اليوم

اخبار عسكرية

الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

الولايات المتحدة
الولايات المتحدة

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، عن عزم الولايات المتحدة فرض قيود على التأشيرات للنيجيرين وأفراد عائلاتهم المسؤولين عن القتل الجماعي وأعمال العنف ضد المسيحيين في نيجيريا.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان نشره عبر موقع إكس للتواصل الاجتماعي، إن "الولايات المتحدة ستتخذ إجراءً حاسماً رداً على القتل الجماعي والعنف ضد المسيحيين من جانب الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين وميليشيا فولاني العرقية وغيرهم من المسؤولين عن أعمال العنف في نيجيريا وخارجها".

وأوضح الوزير أن السياسة الجديدة ستطبق أيضاً على الحكومات والأفراد المتورطين في انتهاكات الحرية الدينية، مؤكداً أن القيود تأتي بموجب المادة 212 من قانون الهجرة والجنسية الأمريكية.

وتشهد نيجيريا هجمات بدوافع متعددة، تشمل العنف الديني الذي يستهدف المسيحيين والمسلمين على حد سواء، بالإضافة إلى اشتباكات بين المزارعين والرعاة بسبب الموارد المتناقصة، فضلاً عن النزاعات الطائفية والجماعات الانفصالية والخلافات العرقية.

ويبلغ عدد سكان نيجيريا نحو 220 مليون نسمة، موزعين تقريباً بالتساوي بين المسيحيين والمسلمين، ما يجعل الصراعات الدينية والعرقية تحدياً كبيراً للأمن الداخلي.