وزراء خارجية أوروبا يجتمعون في فيينا.. أوكرانيا تتصدر النقاش رغم غياب لافروف وروبيو

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ضبط شخص بالدعاية الانتخابية بمسجد في الغربية مع انطلاق جولة الإعادة لمجلس النواب 2025 محافظ الجيزة يعتمد جداول امتحانات الفصل الدراسي الأول 2025/2026 لجميع المراحل بنداري: انتظام عملية الاقتراع في جولة الإعادة للمرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب مجلس الشيوخ يناقش قوانين الكهرباء والرياضة وملف القيمة الإيجارية لأراضي الأوقاف الأوقاف: رفع القيمة الإيجارية لأراضي الأوقاف بنسبة أقل من السوق 10–15% للقضاء على وسطاء غير شرعيين كبار السن والشباب يتصدرون المشهد في اليوم الثاني من جولة الإعادة بمطرية القاهرة مستقبل تشابي ألونسو مع ريال مدريد مهدد في ظل شكوك إدارة النادي الأوقاف تحذر من خطورة التفكك الأسري وتأثيره على المجتمع الأردن والمغرب يتقابلان في نهائي كأس العرب 2025.. قمة تاريخية في استاد لوسيل انطلاق قافلة المساعدات الـ97 إلى غزة عبر بوابة رفح لتلبية احتياجات الفلسطينيين الولايات المتحدة توافق على أكبر صفقة أسلحة لتايوان بقيمة 11.1 مليار دولار وسط توتر مع الصين مدبولي: إدارة الدين العام في مصر تتحوّل من ذروة الضغوط إلى مسار تصحيحي مستدام

شئون عربية

وزراء خارجية أوروبا يجتمعون في فيينا.. أوكرانيا تتصدر النقاش رغم غياب لافروف وروبيو

منظمة الأمن والتعاون في أوروبا
منظمة الأمن والتعاون في أوروبا

من المتوقع أن يحضر وزراء الخارجية من عشرات الدول الاجتماع الوزاري السنوي لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا في فيينا يومي الخميس والجمعة، وسط تركيز كامل على الحرب في أوكرانيا.

لكن الاجتماع سيشهد غيابًا بارزًا على المستوى الأعلى، إذ لن يسافر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ولا نظيره الروسي سيرجي لافروف إلى العاصمة النمساوية، على أن يمثل كل منهما الاجتماع ممثلون رسميون بدلاً عنهما.

ومن المتوقع أن يتركز جدول أعمال المؤتمر، الذي يرأسه هذا العام فنلندا، على تبادل وجهات النظر حول الوضع في أوكرانيا، دون إدراج المفاوضات الحالية أو خطط السلام لإنهاء الحرب على جدول الأعمال الرسمي، كما لا يُتوقع اتخاذ أي قرارات رسمية خلال اليومين.

ومع ذلك، من المتوقع أن يكون الصراع في أوكرانيا محور عشاء غير رسمي يجمع وزراء الخارجية مساء الأربعاء، وهو لقاء لم تُدعَ إليه روسيا ولا بيلاروس، وفق مصادر دبلوماسية.

وتعتبر منظمة الأمن والتعاون في أوروبا منصة دبلوماسية مهمة بين الشرق والغرب لحل النزاعات والدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، إلا أنه لا يزال غير واضح ما إذا كانت المنظمة ستتمكن من لعب دور فعال بعد انتهاء الحرب في أوكرانيا.

ولدى المنظمة خبرة واسعة في مراقبة الانتخابات ومناطق النزاع، لكنها تحتاج إلى موافقة جميع 57 دولة عضوًا لاتخاذ أي قرار بشأن مهامها المستقبلية في المنطقة.