الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تسليم مروحية NH90 Sea Tiger البحرية إلى القوات البحرية الالمانية يبلغ عددها 44 .. المجر تتسلم جميع دبابات القتال الرئيسية ليوبارد 2 A7HU الجيش الألماني يطلب 20 مروحية هجومية خفيفة إضافية من طراز H145M إيجل 5 رباعية الدفع .. 4000 مركبة قيادة ودعم محمية من الفئة الثانية ”الأميرال رونارك”.. رائدة جيل جديد من الفرقاطات ”سيرا ريغو” تؤكد التزام الحكومة بنظام الرعاية البديلة ”بيدرو سانشيز” يؤكد التزام الحكومة تجاه مؤسسة كارولينا الحكومة الاسبانية تخصص 152 مليون يورو لأبحاث العلوم الصحية ماريوت ريزيدنسز هليوبوليس يفوز بجائزة ”مشروع المساكن ذات العلامات التجارية للعام 2025” في جوائز ACE وزير خارجية الهند يبدأ زيارة رسمية لإسرائيل لتعزيز التعاون الاستراتيجي ومكافحة الإرهاب فيلم ”راضي ونعمة” يصل للربع النهائي في مهرجان كوباني السينمائي الدولي مصرع تاجر مخدرات وضبط مواد مخدرة قيمتها 100 مليون جنيه في قنا

اخبار عسكرية

الولايات المتحدة تعلن قيود تأشيرات على النيجيريين المتورطين في العنف ضد المسيحيين

الولايات المتحدة
الولايات المتحدة

أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الأربعاء، عن عزم الولايات المتحدة فرض قيود على التأشيرات للنيجيرين وأفراد عائلاتهم المسؤولين عن القتل الجماعي وأعمال العنف ضد المسيحيين في نيجيريا.

وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان نشره عبر موقع إكس للتواصل الاجتماعي، إن "الولايات المتحدة ستتخذ إجراءً حاسماً رداً على القتل الجماعي والعنف ضد المسيحيين من جانب الإرهابيين الإسلاميين المتطرفين وميليشيا فولاني العرقية وغيرهم من المسؤولين عن أعمال العنف في نيجيريا وخارجها".

وأوضح الوزير أن السياسة الجديدة ستطبق أيضاً على الحكومات والأفراد المتورطين في انتهاكات الحرية الدينية، مؤكداً أن القيود تأتي بموجب المادة 212 من قانون الهجرة والجنسية الأمريكية.

وتشهد نيجيريا هجمات بدوافع متعددة، تشمل العنف الديني الذي يستهدف المسيحيين والمسلمين على حد سواء، بالإضافة إلى اشتباكات بين المزارعين والرعاة بسبب الموارد المتناقصة، فضلاً عن النزاعات الطائفية والجماعات الانفصالية والخلافات العرقية.

ويبلغ عدد سكان نيجيريا نحو 220 مليون نسمة، موزعين تقريباً بالتساوي بين المسيحيين والمسلمين، ما يجعل الصراعات الدينية والعرقية تحدياً كبيراً للأمن الداخلي.