حملة أخلاقنا الجميلة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تخطط KNDS لطرح أسهمها للاكتتاب العام في عام 2026 شركتا KNDS وليوناردو تواصل تطوير وحدة المدفعية لتلبية الاحتياجات الإيطالية أول عقد إنتاج متسلسل لـ 296 مركبة باتريا 6x6 من طراز CAVS للقوات المسلحة الألمانية ”روبليس” تؤكد لنظيرها اللبناني أن إسبانيا لا تزال ملتزمة التزامًا راسخًا بالأمم المتحدة والقوات المسلحة اللبنانية لويس بلاناس يُحدد أهم المبادئ التوجيهية للقطاعين الزراعي والسمكي في ميثاق الدولة لمواجهة حالة الطوارئ المناخية إلما سايز: ”إسبانيا تُلهم الدول الأخرى باحترامها لحقوق الإنسان في قضايا الهجرة” الحكومة الاسبانية تؤكد دعمها لمنطقة فالنسيا وتُبقي على استعدادها لمواصلة العمل على إعادة الإعمار بيدرو سانشيز يدعو الكتل البرلمانية إلى المساهمة في ميثاق الدولة لمواجهة حالة الطوارئ المناخية نجل المسن صاحب واقعة المترو يكشف ملابسات الحادث ويؤكد عدم اتخاذ إجراءات قانونية وزير الاتصالات: مبادرة «مصر الرقمية» تؤهل المواطنين للعمل في مجالات التكنولوجيا وجذب الاستثمارات خبير طبي يحذر من موجة H1N1 ويؤكد ضرورة تلقي لقاح الإنفلونزا تسريب أولي لهاتف Xiaomi Redmi Note 15 5G بسعر 280 يورو قبل الإعلان الرسمي

مقالات

حملة أخلاقنا الجميلة

جودة بركات
جودة بركات

عندما أطلق الزملاء الأعزاء بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في سبتمبر 2022م حملة قومية بعنوان: (أخلاقنا الجميلة) تحت شعار (تجمَّلْ بالأخلاق) كنت من السعداء المتفائلين بفكرة هذا المشروع، وظننته كمشروعات الشركة العملاقة الأخرى، وأنه سيحظى باهتمام دائم وخطة توليدية مستدامة، وذلك لما للشركة المتحدة من إمكانات هائلة وثقة كبيرة لدى كافة الدوائر الأهلية والرسمية للدولة المصرية، شجعني على هذا التفاؤل ما قد حققته الشركة بالفعل من نجاحاتٍ غير مسبوقةٍ في مجالاتٍ عديدةٍ، أفرد لها الأستاذ/ شريف سعيد مقالًا رائعًا بعنوان (المتحدة.. قتالٌ ناعمٌ في معركةٍ خشنةٍ)، والذي يصلح أن يكون لبنةً للتأريخ لهذه المرحلة الإعلامية في الأوساط العلمية والأكاديمية لاحقًا بإذن الله.

لعلَّ سرَّ هذا التفاؤل والتشجيع لحملةٍ متخصصةٍ من هذا النوع هو رغبتي الدفينة في أن نضع الجمهور المستهدف أمام رؤيةٍ شاملةٍ لبناء نمطٍ أخلاقيٍّ واضح المعالم، يتم طرحه أمام كل فئات المجتمع (الصغار والشباب – الأبناء والآباء – الطلاب والمدرسون – الموظفون والمسؤولون – الأزواج والزوجات – المواطنون والوافدون – التكنوقراطيون والارستقراطيون – السياسيون والاجتماعيون.. إلخ)، وذلك لأن الجميع يعلم أننا أمام حزمة من الأزمات الاجتماعية التي باتت تتشكل حاليًا بامتيازٍ تحت الرماد بدافعٍ من تشوه المنظومة التعليمية والتربوية في بعض الأحيان، وفي أحايينَ أخرى تتشكل تحت وطأة منظومات التقنية الحديثة التخريبية في أشكالها المألوفة (فيسبوك وتويتر وسناب شات .. إلخ) أو أشكالها غير المألوفة (شات جي بي تي وتطبيقات المحاكاة والإنترنت المظلم... إلخ).