إسرائيل تعلن التعرف على رفات رهينة تايلاندي من غزة.. وجثمان إسرائيلي واحد متبقٍ لدى حماس

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
”سيرا ريغو” تؤكد التزام الحكومة بنظام الرعاية البديلة ”بيدرو سانشيز” يؤكد التزام الحكومة تجاه مؤسسة كارولينا الحكومة الاسبانية تخصص 152 مليون يورو لأبحاث العلوم الصحية ماريوت ريزيدنسز هليوبوليس يفوز بجائزة ”مشروع المساكن ذات العلامات التجارية للعام 2025” في جوائز ACE وزير خارجية الهند يبدأ زيارة رسمية لإسرائيل لتعزيز التعاون الاستراتيجي ومكافحة الإرهاب فيلم ”راضي ونعمة” يصل للربع النهائي في مهرجان كوباني السينمائي الدولي مصرع تاجر مخدرات وضبط مواد مخدرة قيمتها 100 مليون جنيه في قنا الصحة بالإسماعيلية تكثف الرقابة على المنشآت التعليمية لضمان بيئة صحية آمنة عضو مجلس الشيوخ: الحوافز الاستثمارية الجديدة تعزز تنافسية الاقتصاد المصري وتجذب رؤوس الأموال محافظ الغربية يجري زيارة مفاجئة للمركز التكنولوجي بديوان عام المحافظة لمتابعة جودة الخدمات مصرع شخصين وإصابة 6 آخرين في حادث تصادم بطريق القاهرة–الإسكندرية الزراعي بالبحيرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: الاعتماد التعليمي منهج متكامل لترسيخ التميز وجودة التعليم

اخبار عسكرية

إسرائيل تعلن التعرف على رفات رهينة تايلاندي من غزة.. وجثمان إسرائيلي واحد متبقٍ لدى حماس

إسرائيل
إسرائيل

أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، أنه تم التعرّف على هوية رفات الشخص الذي تسلمته إسرائيل من حركة حماس مؤخراً، وتبيّن أنه المواطن التايلاندي سودثيساك رينثلاك، الذي كان ضمن الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.

وبذلك، يبقى جثمان الرهينة الإسرائيلي ران جفيلي فقط داخل القطاع، وفق ما أكده البيان الرسمي.

وجاء تسليم الرفات في إطار الاتفاق الذي توصلت إليه حركة حماس وإسرائيل، والذي يقضي بإطلاق سراح جميع الرهائن الأحياء وتسليم رفات المتوفين ضمن المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار، وهي خطوة رئيسية في خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب التي دخلت عامها الثاني في قطاع غزة.

من جانبها، أكدت السلطات التايلاندية أن الرفات التي نُقلت إلى إسرائيل تعود بالفعل لآخر رهينة تايلاندي كان محتجزًا لدى حماس، مشيرة إلى تواصلها المستمر مع عائلات الضحايا.

وبحسب البيانات الإسرائيلية، فقد أعادت حماس منذ بدء الهدنة جميع الرهائن الأحياء البالغ عددهم 20 شخصًا، إضافة إلى 26 جثمانًا من المحتجزين الذين قضوا خلال فترة الحرب، وذلك مقابل الإفراج عن نحو 2000 معتقل فلسطيني وسجناء مدانين في السجون الإسرائيلية.

ويُعد استكمال تسليم رفات الرهائن أحد الشروط الأساسية لاستمرار تنفيذ المرحلة الأولى من خطة التسوية، والتي تشمل أيضًا إعادة فتح معبر رفح بين غزة ومصر في الاتجاهين، بما يسمح بتسهيل حركة المدنيين والمساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار تدريجيًا.

وتبقى الأنظار موجّهة نحو الخطوات المقبلة من الاتفاق، في ظل تعقيدات سياسية وأمنية بشأن مستقبل غزة، وضغوط دولية متزايدة لإيقاف الحرب بشكل كامل.