السعودية تكشف عن موقفها من صفقة القرن بعد رحيل «جرينبلات»

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
البنتاغون: الجيش الأمريكي يقدم الدعم اللوجستي لأوكرانيا فقط المقاطعة تكسب.. انخفاض أسعار الأسماك بالغرف التجارية بنسبة 30 % عاجل.. توقف فودافون كاش وخدمة دفع الفواتير خلال ساعة قرار عاجل لجوميز بعد وصول بعثة الزمالك إلى كوماسي تشيع جثمان الطفل حسين غريق حمام سباحة بلانه بأسوان رقص وبنات.. ضياع الأخلاق والفضيلة على سفح الأهرامات القصة الكاملة لحبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند الإمارات تشدد على مكافحة العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات عاهل الأردن يصدر أمر ملكي بإجراء انتخابات برلمانية عاجلة تفاصيل جولة الملك أحمد فؤاد الثاني بمحافظة الاسكندرية       تفاصيل الحالة الصحية للملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اطلالة الفنانة بدرية طلبة فى حفل زفاف ابنتها

شئون عربية

السعودية تكشف عن موقفها من صفقة القرن بعد رحيل «جرينبلات»

السعودية
السعودية

تطورات جديدة شهدتها صفقة القرن، التي تصدرت الأيأم والأشهر الأخيرة، من أجل الوصول الى حل لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي، كان أبرزها استقالة جيسون جرينبلات المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط.

السعودية بدورها، قالت أنها مستمرة في دعمها الكامل للقضية الفلسطينية، مشددة على أن ذلك يأتي ضمن أولويات المملكة في الشان الخارجي السياسي، من أجل نيل فلسطين حقوقها المشروعة في بناء دولة مستقلة على حدود 1967.

وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فقال المندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة عبدالله بن يحيى المعلمي في كلمته التي ألقاها أمام «لجنة ممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف» بالأمم المتحدة في نيويورك: «إن تقارير اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، فضلًا عن أن تقارير الأمم المتحدة ذات الصلة تؤكد إصرار السلطات الإسرائيلية على انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني، واستمرارها في انتهاكات القرارات الدولية ذات الصلة، وزيادة معاناة الشعب الفلسطيني الإنسانية».

وتابع: «نتابع بقلق التطورات المتلاحقة والخطيرة التي تمر بها القضية الفلسطينية؛ نتيجة إمعان السلطات الإسرائيلية في هذه الممارسات الاستيطانية، التي تتعارض مع قرارات الشرعية الدولية، وتعطل الجهود الهادفة لإحلال السلام عبر بناء المستوطنات على أرض فلسطين المحتلة، وتوسيع القائم منها، وهدم المنازل ومصادرة الأراضي وتهويد مدينة القدس المحتلة، فضلًا عن مواصلتها للخروقات الخطيرة للقانون الدولي والقانون الإنساني، والأخلاقي».