القبض على أخطر إرهابي في عصابة الـ إيتا ETA الدولية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ختام الندوة الدولية الثلاثون حول تفاعل النيوترونات مع النوى في شرم الشيخ اليابان تتسلم ثلاث مركبات أرضية بدون طيار (نظام المشاة الهجين المجنزرة) ”طاقة” الإماراتية تتفاوض مع اثنين من المساهمين علي الاستحواذ على أسهم صندوقي GIP وCVC من الشركة الاسبانية المتعددة الجنسيات مصرع وإصابة 102 شخص في أفغانستان جراء الفيضانات ”فيجو” يتحدى حزب العمال الاشتراكي العمالي بالالتزام أمام كاتب العدل وزيرة الثقافة تُصدر قرارًا بتشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ توصيات الحوار الوطني انطلاق الدورة السادسة من ”مهرجان القاهرة الأدبي”.. السبت تؤكد إسبانيا وهولندا التزامهما بالسياسة الخارجية النسوية والتعاون الاستراتيجي في الاتحاد الأوروبي قطاع النقل يدعو إلى تقديم مساعدة بقيمة 10.5 مليون يورو للمواطنين الذين يتدربون على الرقمنة في مجال التنقل أنخيل فيكتور توريس يجتمع مع عمدة برشلونة للمضي قدماً في إعداد لجنة التعاون الإداري المشترك لهذا العام إطلاق أول برنامج تدريبي في مصر بمجال التصدير معتمد دوليا من هيئة كندية لويس بلاناس: تتمتع إسبانيا بإمكانات استثنائية في مجال تكنولوجيا الأغذية الزراعية

العالم

القبض على أخطر إرهابي في عصابة الـ إيتا ETA الدولية

الإرهابي/ خوسو تيرنيرا
الإرهابي/ خوسو تيرنيرا

اعتقلت الشرطة الفرنسية القائد الإرهابي التاريخي لعصابة الـ "إيتا "ETA خوسيه أنطونيو أوروتيكوتكسيا، المعروف باسم خوسو تيرنيرا، أمس، عندما غادر منزله في بلدة سالانشس بجبال الألب الفرنسية، وفقًا لتقارير الشرطة، وقد حدث الاعتقال عندما كان في طريقه إلى مستشفى قريب للعلاج من مرض خطير يعاني منه منذ سنوات.

وقررت الشرطة الفرنسية وضعه مباشرةً في السجن لقضاء عقوبة بالسجن لمدة ثماني سنوات لانتمائه إلى جماعة إرهابية، و وفقًا للمصادر فإن خوسيه البالغ من العمر 68 عامًا كان رئيسًا سياسيًا لـ ETA ، وهارب منذ 17 عامًا.

يذكر أن فرنسا أصدرت حكم بالقبض عليه لقضاء عقوبة بالسجن لمدة ثماني سنوات في البلاد الفرنسية بسبب الانتماء إلى جماعة إرهابية، في 1 يونيو من محكمة باريس الإصلاحية، بحسب مصادر قضائية.

حيث قامت المجمعات الإرهابية بعمليات ضد الحرس المدني في أماكن إقامتهم وأطلق عليها عملية "الطفولة المسروقة" نظراً لوفاة الأطفال في ثكنات منازل الحرس المدني بمدينة سرقسطة، عام 2002، والتي تم فيها قتل 11 شخصًا، من الحرس المدني وعائلاتهم، 6 منهم من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 12 عامًا .

وسيقوم مكتب المدعي العام للمحكمة الوطنية بدراسة الأسباب التي قد تكون معلقة وبناءً على ذلك، سيقومون بتقييم ما إذا كان قد صدر أمر اعتقال وتسليمه للعدالة الأوروبية يتطلب محاكمته على جرائم ضد الإنسانية أم لا .

كما يذكر، أن الإرهابي عاش بالقرب من بلدة سان جيرفيه ليه باين، في منطقة مزدحمة لممارسة الرياضات الشتوية، كما أفاد الحرس المدني، والذي يبرز في بيان "المسافة القصيرة" للحدود بين فرنسا وسويسرا وايطاليا، وقبل عامين كان قد شوهد في جنوب فرنسا .