أحمد عبد العزيز يكشف سر نجاح مسلسلاته: جيل متميز من كبار الكتاب وإدارة إنتاج واعية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
صادرات السيارات المصرية تتجاوز مليار دولار ونمو الترخيص للمركبات الجديدة خبيرة أعصاب تكشف أسرار لغة الجسد لفهم المشاعر والتفاعل الاجتماعي عائلة سعد تحصد المركز الأول في المسابقة العالمية للقرآن الكريم الفرع السابع مفتي الجمهورية: الندوة الدولية الثانية للإفتاء تسعى لمواجهة الأمية الرقمية والدينية وتعزيز وعي الأمة محافظ البنك المركزي: اختيار العاصمة الجديدة لمركز التجارة الإفريقي يعكس قوة الاقتصاد المصري عبدالعاطي: تثبيت وقف إطلاق النار في غزة أولوية قصوى لضمان تدفق المساعدات وإعادة الإعمار مدبولي يتفقد مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة الجديدة بتكلفة 2.175 مليار جنيه علي جمعة يوضح فضل تعظيم مكة المكرمة واستحباب الغسل قبل دخولها مجموعات مسلحة تستهدف الأمن الداخلي في السويداء بطائرات مسيرة انتحارية باحث مصريات ينفي صحة «الزئبق الأحمر» في مصر القديمة ويكشف عن واقعة غريبة النيابة تحقق في وفاة أجنبي داخل شقته بشرق الإسكندرية عمرو أديب يهاجم إخفاق منتخب مصر في كأس العرب ويشكك في جدية الإصلاح الرياضي

فن وثقافة

أحمد عبد العزيز يكشف سر نجاح مسلسلاته: جيل متميز من كبار الكتاب وإدارة إنتاج واعية

أحمد عبد العزيز
أحمد عبد العزيز

قال الفنان أحمد عبد العزيز إن سر نجاح مسلسلاته يعود في المقام الأول إلى وجود جيل متميز من كبار الكتاب الذين كانوا وراء هذه الأعمال، منهم أسامة أنور عكاشة، ومحمد جلال عبد القوي، وسامي غنيم، ومحفوظ عبد الرحمن، ووحيد حامد، وغيرهم.

وأضاف خلال استضافته في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، أن هؤلاء الكتاب كانوا في الأصل روائيين كتبوا السيناريو، وبعضهم جاء من المسرح، وقد عاصروا أحداثًا وفترات مهمة في تاريخ مصر الحديث، معبرين عنها من خلال أعمالهم الفنية.

وأوضح عبد العزيز أن حتى الأعمال التي تناولت التاريخ القديم، مثل مسلسلات «بوابة الحلواني» و«الفرسان» و«لا إله إلا الله» (الجزء الثالث الذي تناول قصة إخناتون ونفرتيتي)، كانت تعكس روح وتاريخ مصر الحديث بطريقة فنية مميزة.

وأشار إلى أن نجاح تلك الفترة لم يقتصر على الكتاب فقط، بل تميزت أيضًا بوجود إدارة إنتاج قوية وواعية، تمثلت في قطاع الإنتاج بالتلفزيون المصري، وشركة صوت القاهرة، ومدينة الإنتاج الإعلامي، حيث كان يدير هذه الجهات أشخاص لديهم معرفة عميقة بالإنتاج، يخططون للمستقبل، ويملكون استراتيجية واضحة للأعمال التي تُعرض.

وأكد أن المشاهد كان يعرف مسبقًا ما ينتظره في الموسم الرمضاني، في وقت كان التلفزيون المصري يضم قناتين فقط، بالإضافة إلى قناة محلية ثالثة، قبل أن تتغير الأمور لاحقًا مع تنوع القنوات وتغير المشهد الإعلامي بشكل كبير.