ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الأمن بالدقهلية يضبط سائق محافظ وبصحبته طالب بتهمة الإتجار بعقاقير مخدرة الأكاديمية المصرية للفنون بروما تستضيف فرقة الموسيقى العسكرية الإيطالية في احتفالية موسيقية أوقاف القاهرة تنظم فعالية «التفاؤل وصناعة الأمل» بقصر ثقافة 15 مايو أسامة كمال: محمد صلاح نموذج مصري ناجح ولا مكان للإساءات ضده إطلاق أول مسابقة مصرية للسيارات الكهربائية في 2026 السيسي والملك حمد بن عيسى يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية وتطورات غزة وزير الخارجية اللبناني يبحث مع نظيره البريطاني دعم لبنان لمواجهة التهديدات الإسرائيلية انتظام عمل لجان الاقتراع في 30 دائرة بمحافظات المرحلة الأولى لانتخابات النواب 2025 الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن نتائج الإعادة في 20 دائرة بالمرحلة الأولى لمجلس النواب 2025 كريم قاسم يكشف لحظة تردده قبل انضمامه لفيلم «القصص» ودور المخرج الحاسم أزمة بشرية تهدد الجيش الإسرائيلي: نقص الضباط وتراجع الاحتياط يفاقم المخاطر الأمنية ضبط شخصين بمحافظة البحيرة لتوزيع أموال على الناخبين قبيل الانتخابات

رياضة

ظلم نفسي ومعنوي.. بيان ناري من جنش ضد مودرن سبورت

جنش
جنش

أصدر محمود عبد الرحيم “جنش”، حارس مرمى الاتحاد السكندري، بيانًا بشأن مستحقاته المالية لدى نادي مودرن سبورت.

وانضم جنش إلى الاتحاد، الصيف الحالي، قادمًا من نادي مودرن سبورت.

بيان جنش

أنا محمود عبد الرحيم جنش، لعبت لصفوف نادي مودرن سبورت لمدة أربعة مواسم.

أصدر هذا البيان لتوضيح ما تعرضت له من ظلم مادي ومعنوي نتيجة عدم حصولي على مستحقاتي المالية المستحقة لدى النادي، على الرغم من وفائي الكامل بجميع التزامي التعاقدية والفنية طوال فترة تواجدي مع الفريق، كنت خلالها قائداً لفريق "مودرن سبورت"، وبذلت كل جهدي بإخلاص واحترام للشعار وقميص النادي.

بعد نهاية الموسم الأخير، ورغم انتهاء علاقتي التعاقدية مع النادي، لا تزال مستحقاتي المالية طرف النادي ولم أحصل عليها.

وفؤجئت بمحاولات لإجباري على التنازل عن ٧٥٪ من تلك المستحقات والقبول فقط بنسبة ٢٥٪ منها، دون وجه حق أو سند قانوني.

طوال الفترة السابقة، تواصلت مع مسئولي النادي، ومن بينهم رئيس النادي، ومدير الكرة، والمدير التنفيذي، وتلقيت منهم وعوداً متكررة بالحصول على مستحقاتي، إلا أنها لم تنفذ.

لقد سبب لي هذا التأخير أذى نفسيًا بالغًا، بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة أثرت على حياتي وحياة عائلتي، وتكبدت الصمت الطويل من أجل الحفاظ على عملي ومكانتي، ولكن دون جدوى، وهو ما يدفعني اليوم لإعلان هذه التفاصيل، تضامناً مع زملائي اللاعبين الذين تعرضوا لنفس التجربة المؤلمة والمتكررة.

ما زلت أطالب بحقي المشروع والكامل، دون انتقاص أو مساومة، وأرفض تماماً أسلوب الضغط والإجبار على التنازل عن حقوقي، التي كفلها لي العقد، والقانون، والضمير.