الشرطة الإسرائيلية تفتح تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق بتهمة تهديد نتنياهو

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
هيئة السكة الحديد: اصطدام قطار مرسى مطروح بسيارة نقل عند الكيلو 175 دون إصابات إخلاء سبيل 4 ممرضات بعد مشاجرة بمستشفى طوخ بنقادة في قنا تعطيل الدراسة غدًا في شمال سيناء بسبب سوء الأحوال الجوية افتتاح متحف كبار قراء القرآن الكريم بمسجد مصر في العاصمة الجديدة لبنان والاتحاد الأوروبي يدينان الانتهاكات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار ويطالبان بالانسحاب البابا ليو الرابع عشر يدين العنف المعادي للسامية عقب مجزرة سيدني ويؤكد على السلام ولي العهد السعودي يبحث مع البرهان مستجدات الأوضاع في السودان تركيا تسقط طائرة مسيّرة خارجة عن السيطرة فوق البحر الأسود الرئيس الفلسطيني يصدر قرارًا بدمج وزارتي المالية والتخطيط وتعيين الوزير اسطفان سلامة السفير المصري: الجيش اللبناني يحرز تقدماً في حصر السلاح جنوب الليطاني ويعرض إنجازاته على السفراء روسيا تُبدِي استعدادها لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي ضمن خطة سلام أمريكية حمادة بركات يكشف سبب ابتعاده عن الفن: «قرار مؤلم من أجل بناتي»

العالم

الشرطة الإسرائيلية تفتح تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق بتهمة تهديد نتنياهو

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

قالت تقارير عبرية إن الشرطة بدأت تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق نداف أرغمان للاشتباه بتوجيهه تهديدا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وفي سياق آخر، أبلغ مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أعضاء الحكومة الإسرائيلية، بعقد جلسة تصويت مساء اليوم الخميس، لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلى (شاباك) رونين بار، فى خطوة غير مسبوقة تشكل تحديا للمستشارة القضائية وتمثل المرة الأولى التى تقرر فيها حكومة إسرائيلية إقالة رئيس الجهاز الأمني.

وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الإسرائيلية ، اليوم الخميس ، أن مسودة القرار جاء فيها أن بار سينهي مهامه رسميًا في 20 أبريل المقبل ، مستندًا إلى ما وصفه نتنياهو بـ"فقدان الثقة الشخصية والمهنية المستمر" بينهما، وهو ما اعتبر أنه يضر بالحكومة والمنظومة الأمنية.

ويأتي هذا القرار رغم اعتراض المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية جالي بهراف ميارا، التي حذرت من أن إقالة بار تتطلب توصية من لجنة استشارية مختصة وفقًا لقرار وزاري صادر عام 2016، وهو ما تجاهلته الحكومة عبر تضمين بند في القرار ينص على "تجاوز أي قرارات سابقة للحكومات السابقة".

وتصاعدت الاحتجاجات في أنحاء البلاد ضد قرار الإقالة، حيث يخشى المنتقدون من أن تكون جزءًا من تحركات أوسع لتعزيز قبضة نتنياهو على المؤسسات الأمنية.

ومن جهته، أكد بار عزمه الاستمرار في منصبه إلى حين استعادة جميع الرهائن المحتجزين في غزة، وإتمام التحقيقات الأمنية الحساسة التي يجريها الجهاز، في إشارة محتملة إلى التحقيقات التي قد تطال مكتب رئيس الوزراء.