الشرطة الإسرائيلية تفتح تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق بتهمة تهديد نتنياهو

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
إخلاء سبيل 4 ممرضات بعد مشاجرة بمستشفى طوخ بنقادة في قنا تعطيل الدراسة غدًا في شمال سيناء بسبب سوء الأحوال الجوية افتتاح متحف كبار قراء القرآن الكريم بمسجد مصر في العاصمة الجديدة لبنان والاتحاد الأوروبي يدينان الانتهاكات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار ويطالبان بالانسحاب البابا ليو الرابع عشر يدين العنف المعادي للسامية عقب مجزرة سيدني ويؤكد على السلام ولي العهد السعودي يبحث مع البرهان مستجدات الأوضاع في السودان تركيا تسقط طائرة مسيّرة خارجة عن السيطرة فوق البحر الأسود الرئيس الفلسطيني يصدر قرارًا بدمج وزارتي المالية والتخطيط وتعيين الوزير اسطفان سلامة السفير المصري: الجيش اللبناني يحرز تقدماً في حصر السلاح جنوب الليطاني ويعرض إنجازاته على السفراء روسيا تُبدِي استعدادها لانضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي ضمن خطة سلام أمريكية حمادة بركات يكشف سبب ابتعاده عن الفن: «قرار مؤلم من أجل بناتي» الأردن يتأهل لنهائي كأس العرب 2025 بعد الفوز على السعودية بهدف نزار الرشدان

العالم

الشرطة الإسرائيلية تفتح تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق بتهمة تهديد نتنياهو

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو

قالت تقارير عبرية إن الشرطة بدأت تحقيقا مع رئيس الشاباك السابق نداف أرغمان للاشتباه بتوجيهه تهديدا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وفي سياق آخر، أبلغ مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أعضاء الحكومة الإسرائيلية، بعقد جلسة تصويت مساء اليوم الخميس، لإقالة رئيس جهاز الأمن الداخلى (شاباك) رونين بار، فى خطوة غير مسبوقة تشكل تحديا للمستشارة القضائية وتمثل المرة الأولى التى تقرر فيها حكومة إسرائيلية إقالة رئيس الجهاز الأمني.

وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل الإسرائيلية ، اليوم الخميس ، أن مسودة القرار جاء فيها أن بار سينهي مهامه رسميًا في 20 أبريل المقبل ، مستندًا إلى ما وصفه نتنياهو بـ"فقدان الثقة الشخصية والمهنية المستمر" بينهما، وهو ما اعتبر أنه يضر بالحكومة والمنظومة الأمنية.

ويأتي هذا القرار رغم اعتراض المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية جالي بهراف ميارا، التي حذرت من أن إقالة بار تتطلب توصية من لجنة استشارية مختصة وفقًا لقرار وزاري صادر عام 2016، وهو ما تجاهلته الحكومة عبر تضمين بند في القرار ينص على "تجاوز أي قرارات سابقة للحكومات السابقة".

وتصاعدت الاحتجاجات في أنحاء البلاد ضد قرار الإقالة، حيث يخشى المنتقدون من أن تكون جزءًا من تحركات أوسع لتعزيز قبضة نتنياهو على المؤسسات الأمنية.

ومن جهته، أكد بار عزمه الاستمرار في منصبه إلى حين استعادة جميع الرهائن المحتجزين في غزة، وإتمام التحقيقات الأمنية الحساسة التي يجريها الجهاز، في إشارة محتملة إلى التحقيقات التي قد تطال مكتب رئيس الوزراء.