اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الزراعة يبحث مع وزير البيئة التونسي تعزيز التعاون الإقليمي في مجالات البيئة والتنمية المستدامة صندوق النقد الدولي يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد المصري خلال 2025 و 2026 المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية يختتم تعاملات الثلاثاء بتراجع بنسبة 0.7% مجلس الوزراء: بدء التوقيت الصيفي الخميس المقبل محافظ الدقهلية يعلن مد فترة تلقى طلبات التصالح فى مخالفات البناء 6 أشهر إضافية جامعة دمياط الأهلية تضم 6 كليات في تخصصات مختلفة وبدء الدراسة العام القادم رئيس حكومة الوحدة الليبية : ليبيا تمر بمرحلة اقتصادية دقيقة تواجه فيها تحديات داخلية وخارجية وزارة الدفاع الروسية : أوكرانيا فقدت 160 جنديا في كورسك خلال 24 ساعة اختتام البرنامج التدريبي لمشرفي رحلة حج الجمعيات الأهلية وزير الكهرباء يبحث مع هواوى التعاون فى ”الطاقة المتجددة وأنظمة التخزين” «الأرصاد» انخفاض تدريجى فى درجات الحرارة والعظمى بالقاهرة 35 درجة وزير الخارجية يجدد دعم مصر لمؤسسات الدولة اللبنانية لتحقيق الاستقرار

سياسة

اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

المستشار أحمد عبد الفتاح
المستشار أحمد عبد الفتاح

اختير مستشار د. أحمد عبد الفتاح صالح، مدير شئون موضوعات الملاحة والابتكار والقضايا الرقمية الدولية، عضوًا في مجموعة الخبراء الاستشارية الجديدة التي أنشأها مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحوكمة عبر القارة.

تم اختياره عضوًا في مجموعة الخبراء من قبل مفوضية السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي ممثلًا عن إقليم شمال أفريقيا لمدة أربعة سنوات، ليعمل على تقديم أبحاث وتوصيات سياسية تدعم الاتحاد الأفريقي من أجل دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات ذات الصلة بتعزيز السلام المستدام والاستقرار والتنمية في أفريقيا.

تم إنشاء مجموعة الخبراء الاستشارية، والتي تضم تسعة أعضاء تم اختيارهم بعناية من جميع أنحاء القارة، استنادًا إلى قرار مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي رقم ١٢١٤ في يونيو ٢٠٢٤، بهدف دراسة تأثيرات الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن والديمقراطية والتنمية في أفريقيا، وتوجيه مفوضية الاتحاد الأفريقي في استخدام الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الناشئة في جميع أنحاء القارة، بالإضافة إلى وضع استراتيجيات لدمج الذكاء الاصطناعي في عمليات الحوكمة، وبناء السلام، والوساطة، والاكتشاف المبكر للنزاعات، وإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع.