الحكم على البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة توظيف الأموال 27 يناير

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
صوبة ”همام” الذكية.. معجزة التنمية الزراعية ياسر إدريس يتلقى دعوة مشاركة مصر في دورة ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض نجلاء بدر: أجريت تجميلًا لأنفي.. وخلافي كان مع محمد سامي وليس مي عمر «ليالى رمضان» أمسية ثقافية لسفارة باكستان بالقاهرة| صور محامي المتهم في حادث الفردوس يكشف طلب الضحية للصلح والتنازل رامز جلال عن رحمة أحمد: ضحية المطبلاتية والمنافقين واللجان الإلكترونية    الشباب والرياضة تعلن انطلاق الدورة الرمضانية بمدينة الغردقة مجلس الأمن يدعو دول العالم إلى عدم التدخل فى سوريا مجموعة السبع تدين تصاعد العنف في الساحل السوري وتدعو لحماية المدنيين مؤشرات أمريكا تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية مع تباطؤ النمو لاعبو الأهلي المستدعين لقوائم منتخبات بلادهم في التوقف الدولي اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

أحكام قضائية

الحكم على البلوجر هدير عاطف وطليقها بتهمة توظيف الأموال 27 يناير

هدير عاطف وطليقها
هدير عاطف وطليقها

حددت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، جلسة 27 يناير، للنطق بالحكم على البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين، بتهمة توظيف الأموال.

كانت قررت جهات التحقيق، إحالة البلوجر هدير عاطف وطليقها وآخرين إلى المحكمة الاقتصادية، بتهمة توظيف الأموال.

واستمعت النيابة لشهادة العديد من المجني عليهم، والذين تواترت أقوالهم على إعلان المتهميْنِ هدير عاطف وبلال فاروق عبر حسابات لهما بأحد مواقع التواصل الاجتماعي عن امتلاكهما وإدارتهما وباقي المتهمين شركة استثمار في تجارة العقارات والسيارات، ودعوتهما الجمهور لتلقي أموالهم واستثمارها في تلك الشركة، مقابل التعاقد معهم على تقديم أرباح هذا الاستثمار إليهم خلال فترات دورية محددة، وأنهم لذلك التقوا بهم في مقرٍّ بالتجمع الخامس، وأبرموا معهم عقودًا اتفقوا فيها على ذلك، وقّع عليها المتهم بلال فاروق، وتلقوا منهم أموالهم، ثم ماطلوهم في تقديم الأرباح، حتى امتنعوا عن الرد عليهم أو التواصل معهم، فأبلغوا عنهم، وقدّم الشهودُ العقودَ في التحقيقات.

واستجوبت النيابة العامة ثلاثة متهمين (هدير عاطف، هاجر فاروق، تامر عادل، فيما هو منسوب إليهم من اتهامات، فأقرت المتهمة هدير عاطف في التحقيقات بدعوة زوجها المتهم بلال محمود الجمهورَ عبر أحد مواقع التواصل الاجتماعي منذ نحو سبعة أشهر؛ لتلقي أموالهم لاستثمارها في تجارة العقارات والسيارات، وتداولها بالبورصة، مقابل تقديم أرباح الاستثمار إليه، وذلك دون أن تكون له شركة مسجلة لذلك، واكتفاؤه بدعوة الجمهور والإعلان عن نشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، متخذًا من مسكنهما مقرًّا لممارسة هذا النشاط، مؤكدة أنها كانت حلقة الوصل بينه وبين عملائه، وموضحة تفاصيل مزاولتهما هذا النشاط.