رئيس مجلس الأمن: على الجميع تحمل المسؤولية وإنصاف الشعب الفلسطيني

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

شئون عربية

رئيس مجلس الأمن: على الجميع تحمل المسؤولية وإنصاف الشعب الفلسطيني

مجلس الأمن الدولى
مجلس الأمن الدولى

قال أحمد عطاف وزير الخارجية الجزائري ورئيس مجلس الأمن عن شهر يناير، إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة "طال انتظاره على خلفية تنفيذ المشروع الإسرائيلي في غزة تحديدا وفي المنطقة عموما".

وقال إن غزة لم تعد كما كانت بعد ما طالتها "جرائم راح ضحيتها أكثر من 46 ألف شهيد أغلبهم من النساء والأطفال" وبعد الدمار المهول الذي لحق بها وهدم كافة أركانها ومقدراتها. وفق مركز إعلام الأمم المتحدة.


وأضاف عطاف: إن كان مجلسنا هذا قد عجز سابقا عن إنصاف الشعب (الفلسطيني) وإحقاق حقوقه، فالأحرى به اليوم ألا يفوت هذه اللحظة التاريخية الفارقة لتحمل كل مسؤوليته التي حملها إياه ميثاق منظمتنا هذه". وذكر أن هذه المسؤولية لا تقتصر على معالجة تداعيات "العدوان الذي كابدته غزة"، بل تتعدى ذلك لتشمل التكفل بجوهر الصراع المتمثل في تحقيق المشروع الوطني الفلسطيني.

وأضاف الوزير الجزائري أن "اتفاق وقف إطلاق النار فى قطاع غزة ليس نقطة الوصول، بل هو نقطة البداية، كما أنه فرصة يتوقف نجاحها أو فشلها على مدى استغلالها وتوظيفها والبناء عليه ودعا مجلس الأمن إلى تركيز جهوده في المرحلة المقبلة على تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار ومتابعة تنفيذه، والثاني يتعلق بضرورة حرص مجلس الأمن على إرادة الفلسطينيين وتكرس توافقاتهم وتحمي تطلعاتهم للمضي قدما في تجسيد مشروعهم الوطني وحتمية البناء على اتفاق وقف إطلاق النار ببعث مسار سياسي جدي تحت رعاية الأمم المتحدة بهدف حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.