أساسيات لغة الإشارة في ورشة تدريبية لقصور الثقافة بدمنهور

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
Marriott Residences Heliopolis, Cairo تفوز بجائزة “Branded Residences Project of the Year 2025” at the ACE Awards « وزير خارجية الهند يبدأ زيارة رسمية لإسرائيل لتعزيز التعاون الاستراتيجي ومكافحة الإرهاب فيلم ”راضي ونعمة” يصل للربع النهائي في مهرجان كوباني السينمائي الدولي مصرع تاجر مخدرات وضبط مواد مخدرة قيمتها 100 مليون جنيه في قنا الصحة بالإسماعيلية تكثف الرقابة على المنشآت التعليمية لضمان بيئة صحية آمنة عضو مجلس الشيوخ: الحوافز الاستثمارية الجديدة تعزز تنافسية الاقتصاد المصري وتجذب رؤوس الأموال محافظ الغربية يجري زيارة مفاجئة للمركز التكنولوجي بديوان عام المحافظة لمتابعة جودة الخدمات مصرع شخصين وإصابة 6 آخرين في حادث تصادم بطريق القاهرة–الإسكندرية الزراعي بالبحيرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية: الاعتماد التعليمي منهج متكامل لترسيخ التميز وجودة التعليم الأرصاد: سحب ممطرة على شمال البلاد وسيناء وطقس معتدل نهارًا بالقاهرة وزير التعليم ومحافظ أسوان يتفقدان 6 مدارس بإدارة إدفو لمتابعة انتظام العملية التعليمية تامر مرتضى يدافع عن فيلم ”الست” من تهمة المؤامرة

فن وثقافة

أساسيات لغة الإشارة في ورشة تدريبية لقصور الثقافة بدمنهور

ورشة لغة الإشارة
ورشة لغة الإشارة

أطلقت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، الأحد، أولى فعاليات الورشة التدريبية "لغة الإشارة" التي تعقدها الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين، برئاسة الدكتورة منال علام، بقصر ثقافة دمنهور بمحافظة البحيرة، لعدد من العاملين بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، في سياق خطط وبرامج وزارة الثقافة.

استهل اللقاء بحديث للمدرب خالد محمد، ناقش خلاله مفهوم لغة الإشارة موضحا أنها لغة تستخدم وسيلة مرئية وتعتمد على حركات اليدين لتوصيل المعنى لذوي القدرات الخاصة.

وعن استخدامات اللغة قال: تعتبر من اللغات الطبيعية التي لها قواعدها الخاصة، وتستخدم في التعبير عن الحاجات المختلفة للصم والبكم، وكذلك تطوير النمو الذهني والشفهي لديهم، كما أنها تساعد في تقليل الضغوط الداخلية والنفسية التي تصيب من يعانون من صعوبة الكلام والسمع، وبالتالي تقليل مشاعر الخوف والإحباط لديهم.

واختتم حديثه موضحا بعض قواعد وأساسيات لغة الإشارة للمتدربين، لتعزيز التواصل بين مقدمي الخدمة الثقافية وذوي القدرات الخاصة من الرواد، من أجل دمجهم في المجتمع بصورة سلسلة.