الإفراج عن الأسير الفلسطيني بسام عبيد بعد 20 عامًا من الاعتقال

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الخارجية الإيراني:  جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة يجب ألا تتكرر في لبنان القبض على فنى تحاليل بتهمة ابتزاز طبيب العياط الرعاية الصحية: نجاح ثلاث عمليات دقيقة لعلاج انسداد الشرايين التاجية بتقنية CTO -PCI بالأقصر الأحد المقبل.. وزارة الثقافة تحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة بحفل موسيقي غنائي للقومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية بالهناجر على الحجار يحيي حفل انتصارات اكتوبر على مسرح البالون في هذا الموعد وزير الرياضة يشهد انطلاق المعسكر الأول لمبادرة ”أطفالنا حياة” لدعم الصحة النفسية للأطفال وزير الزراعة: 6.7 مليون طن صادرات مصر الزراعية بزيادة أكثر من 932 مليون دولار و617 ألف طن عن العام الماضي المشاط: 2.25 مليار دولار تمويلات مُيسرة من شركاء التنمية لاستثمارات في قطاع الطاقة المتجددة من خلال منصة «نُوَفِّي» وزير الصحة يستقبل سفير دولة السويد لدى مصر لبحث التوسع بفرص الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية نائب وزير الإسكان يناقش موقف مشروعات مياه الشرب والصرف الصحي وإدارة الحمأة المخطط تنفيذها بالشراكة مع القطاع الخاص وزير السياحة يزور المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة في منطقة الشرق الأوسط  وزير الخارجية ونظيره السعودي يبحثان جهود وقف العدوان الإسرائيلي في المنطقة

شئون عربية

 الإفراج عن الأسير الفلسطيني بسام عبيد بعد 20 عامًا من الاعتقال

قوات الاحتلال
قوات الاحتلال

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، عن الأسير بسام مصطفى عبيد من بلدة عرابة جنوب جنين، بعد أن أمضى 20 عاما في معتقلاتها.

وقال عبيد" - لحظة الإفراج عنه في تصرح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" حول أوضاع المعتقلين في معتقلات الاحتلال - إن حال المعتقلين ليس أفضل من حال شعبنا في الضفة وغزة، مشيرا إلى أن ضباط مخابرات الاحتلال هددوه قبل الإفراج عنه من معتقل "ريمون" بأنه في حال قام بأي تصريح للإعلام فسوف يتم اعتقاله مرة ثانية إداريا.

تمكن عبيد خلال الاعتقال من الحصول على شهادة الماجستير في تخصص العلوم السياسية.

من جهة أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، بلدة يطا جنوب الخليل وداهمت عددا من منازل المواطنين.

ذكرت مصادر محلية فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بعدد من الآليات العسكرية بلدة يطا، وانتشرت على الطرقات وفي محيط منازل المواطنين، وداهمت عددا منها، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين، دون أن يُبلغ عن إصابات أو اعتقالات.