7 علاجات تجميلية تتحدى الزمن

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
القوات البحرية المصرية تشارك فى التدريب المشترك ( الموج الأحمر - 7 ) بالمملكة العربية السعودية فرنسا وإيطاليا تكثفان تعاونهما في مجال الأسلحة العسكرية والتسليح في الاتحاد الأوروبي التحول البيئي يطلق جيل COP29 لدمج الشباب في الوفد الإسباني إلى قمة المناخ القادمة لويس بلاناس: الحكومة تلتزم بمواصلة الابتكار من أجل قطاع زراعي تنافسي مربح مونيكا غارسيا تسلط الضوء على أن مرصد مكافحة الفساد سوف يمنع ويضع تنبيهات ضد المخالفات ارتفاع عدد الطلاب المسجلين في التدريب المهني في اسبانيا بنسبة 32.6% خلال السنوات الخمس الماضية طرق فعالة تمنع زيادة الوزن مع قلة الحركة إصابة محمد عبده بالسرطان ويخضع للعلاج في باريس  مقتل جندي إسرائيلي من لواء نحال على حدود قطاع غزة اسرائيل تستهدف مجمع لأونروا نصائح مهمة من عند شراء وتناول الفسيخ والرنجة

منوعات

7 علاجات تجميلية تتحدى الزمن

علاجات تجميلية
علاجات تجميلية

أثبتت طقوس الجمال القديمة قدرتها على الصمود أمام الزمن، حيث إن وجود بعضها حتى الآن دليل على أن لها نتائج حقيقية، وهنا نذكر بعض علاجات التجميل القديمة من مختلف دول العالم، والتي مازالت تستخدم حتى اليوم، حسبما ذكرها موقع «Stars Insider» الأميركي:

خلاصة الورد
تستخدم خلاصة الورد في تركيا منذ عام 2000، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة ومرطبة للبشرة، ولها خصائص مضادة للالتهاب تقلل احمرار وتهيج الجلد.

الإبر الصينية
أثبت هذا العلاج الصيني المستخدم منذ أكثر من 2000 عام فعاليته في المجال الطبي، ويستخدم في علاج الجلد من أمراض مثل الإكزيما والوردية والصدفية.

قفازات الليل
كانت الملكة الفرنسية ماري أنطوانيت تضع الكريم على أيديها في المساء ثم ترتدي القفازات، لتجدها ناعمة في الصباح.

الكُركُم
يستخدم الكركم منذ 4500 سنة في الهند وباكستان كمطهر يعالج البشرة ويصلحها.

نحت الوجه
واحدة من تقنيات التجميل القديمة المتجددة، والأكثر شعبية حتى الآن، وتعتمد في الأساس على حجر ذو حواف ناعمة يضغط به على الوجه والجسم، ليساعد في التخلص من التوتر وتحريك السوائل الليمفاوية البطيئة لتوحيد لون البشرة.

حمامات البخار
اُستخدمت حمامات البخار لأول مرة في فنلندا عام 1112، ومن فوائدها تحسين صحة القلب وتقليل الالتهاب واستقرار الجهاز العصبي.

حمام الطين
استخدمت حمامات الطين في وادي نابا بكاليفورنيا منذ أكثر من 1000 عام من قبل سكان «وابو» الأصليين، بسبب توفر الينابيع الحرارية في تلك المنطقة وتاريخها البركاني، وتوفر الراحة للعضلات المرهقة.