كأس آسيا.. النهائي العربي الثالث بعد 1996 و2007

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حكومة ثلاثية يسارية مؤيدة للاستقلال أم الحصار؟.. ما هو الاتفاق الممكن بعد الانتخابات الكاتالونية؟ ستة رادارات عالية الأداء طراز TRML-4D من شركة Hensoldt لأوكرانيا عرض تقديمي BATLCHRG لشحن البطاريات لاسلكيًا ردود فعل الجمهور على تألق آمال ماهر فى حفل جدة بالسعودية صبا مبارك تتألق فى الحلقات الأخيرة من ”بين السطور” أسعار الذهب فى الأسواق السعودية اليوم السبت 4 مايو 2024 أسعار الذهب اليوم السبت بالأسواق المصرية أسعار صرف العملات العربية مقابل الجنيه المصري اليوم السبت أسعار صرف الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت قضم الأظافر: عادة طفولية أم اضطراب نفسي؟ ضبط 2 طن لحوم وكبدة فاسدة في القليوبية توريد 15 ألف زريعة أسماك إلى مشروع أمن غذائي قنا

رياضة

كأس آسيا.. النهائي العربي الثالث بعد 1996 و2007

كأس آسيا
كأس آسيا

سيكون نهائي كأس آسيا لكرة القدم السبت بين الأردن وقطر المضيفة وحاملة اللقب، الثالث بين منتخبين عربيين في تاريخ المسابقة بعد نسختي 1996 و2007.

صحيح أن البطولة انطلقت عام 1956، إلا أن المشاركة العربية الأولى تحققت عام 1972 مع العراق والكويت اللذين كانا أول منتخبين عربيين يتأهلان إلى الأدوار الاقصائية في 1976، عندما خسرت الكويت النهائي أمام إيران.

الفرصة الأولى لمواجهة عربية في النهائي أهدرتها الكويت في 1984، عندما خسرت في نصف النهائي أمام الصين وفرصة مواجهة السعودية التي أحرزت اللقب أمام التنين الأحمر.

لكن في نسخة الإمارات 1996، سلكت المضيفة نحو اللقاء الحاسم، قبل أن يتوقف قطارها أمام السعودية التي حسمت المواجهة بقيادة يوسف الثنيان بركلات الترجيح، بعد تعادل سلبي على استاد الشيخ زايد في أبوظبي.

انتظر العرب حتى 2007 لمشاهدة نزال جديد حسمه "السفاح" العراقي يونس محمود، عندما سجّل برأسه هدف الفوز على السعودية في الدقيقة 72 في جاكرتا.

لم يكن السيناريو وارداً في النسخ التالية، رغم تتويج قطر عام 2019 في الإمارات.

وفي النسخة الحالية، بدا أن المشهد سيتكرّر مع إقصاء ستة منتخبات عربية من أصل ثمانية في دور الـ16.

لكن الناجيين الوحيدين أكملا المشوار حتى المباراة النهائية، الأردن بتخطيه العراق، طاجيكستان وكوريا الجنوبية، وقطر بإقصائها فلسطين، أوزبكستان وإيران.

كما سيكون متاحاً في هذا النهائي، أن يصبح المغربي الحسين عموتة ثاني مدرب عربي يحرز اللقب، بحال نجح بتخطي قطر التي يشرف عليها الاسباني "تينتين" ماركيز لوبيز.

وينفرد السعودي خليل الزياني بهذا الانجاز عندما قاده بلاده إلى لقب 1984.